مقالات
تعتقد أحيانا، والواقع يؤكد هذا الاعتقاد، بأن الحكومات المتعاقبة تعمل بطريقة ممنهجة ومدروسة، على تدمير الاقتصاد الوطني، وبالتالي تدمير الانسان الاردني، وجره إلى درك سحيق من الجهل والفقر والعازة! تعمل
لم يكن مفاجئاً تحويل القوم ممن هاجموا وفاء الخضراء وليس ما كتبته سهام هجومهم نحوي ونحو غيري ممن دافعوا عنها وليس عمّا كتبته. وهذه النقطة الفارقة التي تشير إلى ثقافة الاجتزاء والانتقاء لتخدم فهم البعض
حشر د. مهند العزة مقالته" خطأ وفاء الخضراء وخطيئتها " بعدد لا يستهان به من الاتهامات والتوصيفات لمن انتقدوا ما قالته السيدة وفاء الخضراء عن" الأضحية"، وبدا د. العزة في مقالته التي نشرت في عدد من
يصل الملك الأردني عبدالله الثاني إلى البيت الأبيض بعد غياب سنتين ليطوي مع الرئيس الديموقراطي جو بايدن صفحة سلفه دونالد ترامب، الذي سعى إلى تهميش الملك خلال عهده وعاقبه لرفضه “صفقة القرن”. كما حاول مع
سقطت اليوم ضحيّة رأي جديدة في براثم جماعة الإرهاب الفكري الذين باتوا يمثّلون القاعدة التي لا تقبل استثناء، لأنهم يرون في كل مخالف بل حتى في المحايد الذي يعزف عن عزفهم النشاز مارق أو زنديق يستوجب
حسب كتاب جديد للكاتبين في صحيفة واشنطن بوست، كارل ليونيغ وفيليب ركر، بعنوان " I Alone Can Fix It: Donald J. Trump's Catastrophic Final Year" صدر هذا الشهر في الولايات المتحدة، وقفت القيادات العسكرية
تأتي زيارة الملك عبدالله الثاني إلى واشنطن واللقاء الذي جمعه بالرئيس الأميركي، جو بايدين، ولقاءاته مع المسؤولين الأميركيين العسكريين والسياسيين، في توقيت مهم للعاصمة الأردنية عمان، على أكثر من صعيد،
لم أتخيل أو يخطر في ذهني يوما أن أقرأ بيانات أو تعليقات أو وجهات نظر من أي مواطن في أي بلد باسم شعب ما ومن أي نوع تعترض على الدعوة المتعلقة بالهوية الوطنية الموحدة والجامعة. حقيقة شعرت بمفاجأة من وزن
لعل أهم ما يشغل بال العاهل الأردني، عبدالله الثاني، في زيارته حاليا إلى أميركا، تأمين الدور الاستراتيجي لبلده في المنطقة، وفق منظور الولايات المتحدة، بحيث لا تتخلّى الأخيرة عن النظام، بغض النظر عن
بعد أكثر من عامين على إغلاق البيت الأبيض في وجه العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، تفتح له الأبواب مرة أخرى، ويحتفي الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، باستقباله كأول زعيم عربي، ويمتدح وزير الخارجية