مقالات

الكُتّاب

في كل مرة نظن فيها أننا وصلنا إلى قعر التمييز والإقصاء والتطرف نتفاجأ بأن ثمة درك آخر لنسقط فيه مع كل مقالة أو مقولة أو صورة أو تغريدة تأبى مستقبلات منعدمي الأفق الفكري من عشاق العنعنة والشيطنة إلا

إهانة النائب أسامة العجارمة لمجلس النواب الذي سعى إليه وبذل المال والوقت والجهد ليظفر بمقعد فيه وما تلا ذلك من قرار بتجميد عضويته لمدة سنة مع حرمانه من المخصصات المالية والنقاش الذي ثار حول دستورية

تحوّلت قضية عضو مجلس النواب الأردني، أسامة العجارمة، الذي قرّر المجلس تجميد عضويته، إلى الشغل الشاغل لمواقع التواصل الاجتماعي. وعلى قاعدة شرّ البلية ما يضحك، فإنّ الكلمة العابرة التي قالها العجارمة

لا تقاس نتائج "معركة التحرير" التي خاضها الفلسطينيون أخيراً، في قطاع غزة والضفة الغربية والـ48، بحجم الخسائر العسكرية والكلفة الإنسانية الباهظة، على الرغم من الألم الكبير من ذلك، بل بالنتائج السياسية

حركات المقاومة والنضال مثل الجيوش تماماً ينبغي أن تكون لها استراتيجية تحدد أهدافها وأدواتها وصولاً إلى غايتها المنشودة في التحرر وتقرير المصير، بحيث تحدد هذه الحركات الأسلوب الذي تقاوم أو تناضل من

طلي يا راهبة الوردية، مارتينا بدر، بثوبك الازرق، من بوابة دير ومدرسة الوردية في غزة، وشاهدي آثار الدمار... طلي يا سستر، يا رئيسة دير الوردية في غزة، وتذكري خطوات ابنائك وبناتك الطلبة، حيث كانوا يأتون