مقالات
من مدينة بيت لحم مدينة السلام ومهد السيد المسيح عليه السلام وعشية عيد الميلاد المجيد، لم تتمكن المذيعة الاردنية المعروفة لانا القسوس من تمالك نفسها رغم محاولاتها الكثيرة، ولم تستطيع ان تحبس دموعها وهي
ورثت الحكومة الحالية من سابقتها أزمة مصنوعة يدوياً عنوانها فصل ودمج البلديات, ولكن هذه الوراثة لا تعفي الحكومة الحالية من المسؤولية. بالأمس قررت وزارة الشؤون البلدية تشكيل 94 لجنة بهدف التعرف على
المبدأ الفقهي يقول “ درء المفاسد خير من جلب المنافع “ , وما حدث في المفرق مفسدة كان يجب درؤها من حزب جبهة العمل الذي يسترشد بالنظرية الاسلامية في العمل السياسي , بإلغاء نشاطه في المحافظة , ذات التكوين
خرجت قمة مجلس التعاون الخليجي بقرارين أساسيين الأول الاستجابة للاقتراح السعودي بالتحول من مرحلة التعاون الى مرحلة الاتحاد بين دول المجلس كما وصفها البيان الختامي للقمة في نهاية الأسبوع الماضي, حيث تم
الشعب الأردني يشد على أيدي الحكومة في عملية المراجعة لكل اتفاقيات الخصخصة, وبيع الشركات الكبرى التي كانت ناجحة ورابحة وتمد الخزينة, وبيع الأصول والأراضي, لأنّ هناك شبهات بنهب المال العام, مثل البوتاس
في الوقت الذي نتابع فيه مجمل الخطوات والجهود الإصلاحية المتمثلة بفتح ملفات الفساد، فإننا نميل للتذكير بأن حركة البناء، تحتاج لوقفة جادة تتناول بإطارها العملي السعي للوقوف على استقامة العمل في مجال
نحن متيقنون أن الفساد بأشكاله المختلفة تطور مع تقدم البشرية وهي شبه ملازمة للحياة البشرية، لذلك حرصت القوانين الإلهية والوضعية على معالجة الفساد وقدمت تشريعات واضحة، وفي المناطق الضبابية او الرمادية
على ضوء المواقف الشعبية من بعض حالات الفساد المعلنة في السنوات الأخيرة سواء تلك التي تم البت فيها أو التي تنتظر البت في المحاكم, فإن خيارات مكافحة الفساد تبدو محصورة فيما يلي: إما أن يكون فاسدنا في
اذا كانت الابواب "الرسمية" قد اغلقت حقاً امام الباحثين عن "مهرب" من محاكمات الفساد، فان ثمة وصفات جاهزة يمكن "للفاسدين" أن يتعاملوا معها لكي يفلتوا من الحساب. من تجاربنا ثمة دليل يحفظه "الفاسدون" عن
إنَّ أحداً من المنادين بـ "الإصلاح السياسي" في الأردن, ومن المؤمنين بأهميته وضرورته, لا يجادل في حاجتنا, وفي اشتداد حاجتنا, إلى "الحكومة التمثيلية", أي التي تمثل الشعب, وتكون صادقة في تمثيلها له