مقالات
لاحظت في الآونة الأخيرة تداول العديد من من الأقاويل حول تسعيرة الأدوية و للأسف الشديد معظمها ( أن لم يكن جميعها) غير دقيقة و تتمحور حول نظرية المؤامرة و الجشع والاستغلال -قبل ان نبدأ يجب أن نذكر بعض
يشعر الأردنيون بالفخر لنجاح قطر باستضافة كأس العالم، وتجد هذا الشعور بوضوح على مواقع التواصل الاجتماعي الأردنية، ومن خلال اندماج أعداد كبيرة من الشباب في الحملة التي جرى إطلاقها رداً على الاتهامات
من يراقب النقاشات الشعبية الأردنية منذ أعوام، في عمّان، وفي مختلف المحافظات، سيلاحظ أنّ هنالك أزمة في “النخبة السياسية”، وسيلاحظ انطباعاً عاماً يقوم على أنّ هنالك عملية توريث سياسي أو تدوير لنخبة
يعجز احيانا المراقبون وخبراء الاستطلاعات معرفة الأسباب والدوافع التي تحرك المصوتين نهاية الأمر لدعم هذا المرشح أو ذاك؟ وتزيد الصعوبات التي تواجهه المحللون عند قيام مصوتين بدعم مرشح قد يكون على نقيض
لم يكن التوقيع الرسمي على اتفاقية تبادل المياه المحلاة مقابل الطاقة بين إسرائيل والأردن، ومشاركة لبنان والعراق في إعلان تعاون إقليمي لمواجهة الاحتباس الحراري، مفاجئيْن، فمبعوث الرئيس الأميركي الخاص
في وقت بدأت المياه الحزبية الراكدة تتحرّك في الأردن، وأصبحنا نشاهد حراكاً شبابياً مهماً ونشاطاً حزبياً غير مسبوق، سواء على صعيد الأحزاب القائمة أو التي تتشكّل، إلّا أنّ المناخ السياسي ما يزال مغلقاً،
سلطت الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة الضوء على حقيقة طالما حاولت الدول العربية والمجتمع الدولي تجاهلها أو انكارها: لقد تم تحويل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، من جهود فعلية أو لفظية لإنهاء الاحتلال
تتالت قرارات رفع أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي الأردني خلال الأشهر القليلة الماضية، وكان آخرها الأسبوع الماضي، أسوة بغالبية السلطات النقدية في مختلف دول العالم، استجابة للقرارات المتتالية لـ
نعى الكاتب الأميركي، توماس فريدمان، في مقاله في "النيويورك تايمز" ما أسماها "إسرائيل كما نعرفها"، لصالح تيار اليمين المتطرّف الذي انتصر في الانتخابات الإسرائيلية، وكأن إسرائيل كانت نموذجاً للإنسانية
تفيد النتائج النهائية أن حزب التجمع برئاسة المناضل سامي شحادة قد حصل على 138 الف صوت في حين حصلت القائمة المشتركة تحالف الجبهة والعربية للتغيير (ايمن عودة واحمد الطيبي) على 179 ألف صوت وقائمة الموحدة