مقالات
أثبت الاقتصاد الأردني منذ ذكرى الاستقلال قبل 67 عاما الى اليوم أنه اقتصاد قادر على مواجهة التحديات بكافة أشكالها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية. وقد بدأت مسيرة الاقتصاد الأردني مع التحديات منذ لحظات
على هامش المؤتمر الصحفي الذي عقده بالأمس الدكتور رئيس الجمعية الاردنية لمكافحة المخدرات، قال لي أن أحد أصحاب المختبرات الخاصة، كان هناك حالة تعاط واحدة من كل عشر حالات تأتيه للفحص، أما اليوم فمن كل
ننتظر في الأيام المقبلة أن يمارس رئيس الوزراء صراحته التي تعودنا عليها في رفع الأسعار، ويعترف بالصوت العالي أن صندوق النقد والبنك الدوليين قد غضبا على الحكومة لأنها تأخرت في قرار رفع أسعار الكهرباء،
صورة وزير الخارجية الأمريكي يأكل الشاورما في مطعم فلسطيني، تدخل في عالم الخديعة والنفاق من أوسع الأبواب؛ فتذوقه الشاورما "الفلسطينية" وحديث الملاطفة مع البائعين، هي حملة علاقات عامة لتسويق جهود باسم
مخاوف الأردن من تقسيم سورية كبيرة، وحسابات القرار تتحسب من وصول سورية الى سيناريو التقسيم، لأن ذلك السيناريو خطير على كل المنطقة والأردن من جهة أخرى. وفقاً لما يقوله مسؤول بارز فإن الأردن يتخوف من
نحتفل اليوم بعيد الاستقلال السابع والستين، وهو يوم مجيد في تاريخ الأردنيين. وبمثل هذا اليوم، فإن الكثير من المؤسسات الرسمية والشعبية تستذكر إنجازات الوطن وإنجازاتها كجزء من الإنجازات التي تحققت طوال
تكررت في الآونة الأخيرة ظاهرة قيام عدد من السادة النواب بالغياب عن حضور جلسات المجلس دون عذر شرعي، وتعمد البعض الآخر مغادرة الجلسة بعد فترة من انعقادها وذلك بهدف تهريب نصابها القانوني. إن هذه الظاهرة
كثرت التصريحات الرسمية المتناقضة حول الأزمة المالية التي تواجه البلاد، " البلاد تسير نحو اليونان... الاقتصاد الأردني مهدد بالانهيار... الدينار مهدد بالانهيار... لا يوجد رواتب لموظفي الدولة... العام
يشكو بعض المقربين من رئيس الجامعة الأردنية من أن حملة "المعلومات_حق" والتي أطلقها راديو البلد لدعم وحدته الاستقصائية في الحصول على المعلومات من الجامعة الأردنية قد تسبب بإساءة لها، الأمر الذي دفع
يمكن للمراقب لنتائج الاجتماع الوزاري لـ»مجموعة روما» في عمان، أن يلخصها بكلمتين اثنتين: «التفاوض بالنار». المجموعة الأكثر نفوذاّ في المشهد السوري (إلى جانب روسيا وإيران وحزب الله على الضفة الأخرى