مقالات

الكُتّاب

العلاج في قانون انتخاب عصري

مهما قيل عن الحكومات والبرلمان والواقع الوطني إلا أن الوصف لا يخرج عن الصعوبة، كلما تقدمنا في الزمن يتراجع الأدء ويصبح الناس يتذكرون الماضي باعتبار أنه كان أفضل، القيادات في الدولة والمجالس والإدارات

حين يصل العنف إلى مؤسساتنا!

هذا العنف الذي نشهده في لغتنا السياسيّة، وفي جامعاتنا، وفي وسائل التخاطب بين الأفراد والجماعات لا بُدّ وأن يطال مجلسنا النيابي بالطريقة التي نقلتها إلينا الصحافة. فالنواب المحترمون إذا خانتهم لغة

حرب النووي الأردني؟

استعدادات الأردن للاشتباك مع تداعيات هجوم أميركي مرتقب على سورية، طغت على شأن محلي يمس مستقبل البلاد والعباد، ألا وهو قرار اعتماد الطاقة النووية لتوليد الكهرباء، كأحد البدائل في المملكة، منهيا بذلك

المحافظات.. تنمية لا نمو

تعهد الحكومة بتخصيص 6 مليارات دينار لتنمية المحافظات للسنوات 2013-2016 يجعل التحدي الاكبر امام راسم السياسة الاقتصادية بان تكون المحافظات بؤرة العملية التنموية في المملكة للسنوات المقبلة. الجديد في

العرض الأخير أمام القبّة.. حوار بالنار!

حادثة اطلاق النار من قبل احد النواب، امام القبة امس، ليس فقط جريمة واساءة لمجلس النواب –كما وصفها رئيسه محقا- ولكنها –ايضا- اساءة لكل مواطن اردني، وجريمة جنائية وسياسية واخلاقية، ولذلك لا يجوز ان تمرّ

سلم للنزول عن الشجرة!

لا تمثل مبادرة الكيماوي الروسية والقبول السوري بها تراجعاً إلى الوراء، بكل تأكيد. تماماً كما أن الحديث عن تسجيل أهداف فوز ما، في مرمى ما هنا أو هناك، هو مجرد كلام متفاءل مستعجل، يفترض أن اللعبة انتهت

ضربتان موجعتان للرئيس!

في غضون أيّام قليلة، تلقّى رئيس الوزراء د. عبدالله النسور، ضربتين متتاليتين. وهما إن لم تكونا قاضيتين، كما حدث مع رؤساء سابقين، إلاّ أنّهما موجعتان! الضربة الأولى، تمثّلت في تصريحات الرئيس لشبكة "بي

عاملات المنازل

هذه مناسبة للحديث في الموضوع، ما دام وزير الداخلية، حسين المجالي، قد أصدر أمس تعليمات مشددة "بعدم استقبال أي معاملة تتعلق باستقدام العمالة الأجنبية، بمن فيهم العاملون في المنازل، من مختلف الجنسيات،

صاروخ تائه

اندلعت الحرب، وانطلقت الصواريخ تدك أهدافها. كانت ذكية ودقيقة الإصابة؛ وكان ذلك مطمئناً إلى حدِّ أني لم أجد داعياً أو ضرورة لتغيير عاداتي اليومية، فانطلقت، بدوري، نحو مقهى السلام المجاور، كعادتي كل يوم