مقالات

أكثر من تسعة عقود على تأسيس الدولة الاردنية لم تسجل الحكومات المتعاقبة تأميم القطاعات الانتاجية السلعية والخدمية، وفي عقدي الستينيات استثمرت الدولة في عدد من القطاعات لاسباب جوهرية اهمها ضعف امكانيات

يتحفظ كبار المسؤولين على تقديم تفسير مقنع لتواضع الإنفاق من المنحة الخليجية، والذي تؤكد الأرقام أنه لم يتجاوز نسبة 35 % من إجمالي الإنفاق المخصص للعام الحالي. الحكومة تُحجم عن التفسير، فتظهر فاقدة

مرّ كثيرون على خبر نُشر الشهر الماضي حول جاهزية الجامعات الأردنية، الحكومية والخاصة، لقبول 46 ألف طالب في العام الدراسي المقبل، ولم يتوقع أحد أن عدد الناجحين في الثانوية العامة لن يصل إلى 35 ألف طالب

أرجو ألاّ نعتقد بأننا في منأى عن ارتدادات ما يحدث حولنا من (زلازل)، واذا كان ليس بمقدورنا أن نتدخل بشكل مباشر (لاخمادها) أو أن يكون لنا دور في تطويقها، مع أن ذلك من صميم واجبنا، فليس أقل من أن نتحوط

بدأت ملامح إعاقة وتشكيك في جهود إصلاح التعليم العام التي أخذت تتبلور منذ نحو عام في جهود وزارة التربية والتعليم، وبرزت في محاولة إنقاذ امتحان التوجيهي. وتبدو هذه الملامح في ردود الفعل التي تدار حاليا

لنفهم ما يجري في غزة من صراع دموي لا بد من الإشارة إلى أن هناك أربعة اطراف ذات علاقة: إسرائيل ، ومنظمات المقاومة الفلسطينية ، وشعب غزة ، والعالم الخارجي بما فيه العالم العربي وعلى رأسه مصر. بين

انقضت الساعات الصعبة التي تلي في العادة الاعلان عن نتائج الثانوية العامة «التوجيهي»، باقل كم ممكن من الخسائر، وفي العادة تحبس الانفس وتتخذ الاستعدادات وتستنفر اجهزة الدولة للحد من الاثار الناجمة عن

حتى قبل أن تصبح إسرائيل حقيقة سياسية مؤلمة من حقائق هذه المنطقة، وتغدو دولة مدججة حتى الأسنان بكل عوامل القوة الحربية المتفوقة على محيطها العربي، ارتبطت نشأة هذا الكيان العنصري، منذ أن بدأ على شكل

ساهم انتشار شبكات التواصل الاجتماعية وازدهار الميديا الإلكترونية في الفترة الأخيرة في إحداث تمييز لا يمكن الاستهانة به في مواقف العديد من الفئات التي كنا نستسهل تصنيفها تحت مسمى «اليهود والصهاينة» في

هذا السؤال سيكون عنوان اللقاء الذي دعا إليه وزير التربية والتعليم د. محمد الذنيبات، يوم السبت المقبل، القيادات التعليمية والإدارية في الوزارة ومجلس نقابة المعلمين. والمقصود، كما تعلمون، هي الـ 342














































































































