مقالات

الكُتّاب

تقارير حساسة بين تل أبيب و عمان

أعلنت الجهات الرسمية أن هناك لجنة أردنية إسرائيلية للتحقيق في مقتل القاضي رائد زعيتر، واعلنت وظائف المندوبين الذين يمثلون الأردن. المعلومات تقول إن التقارير تتوارد واحدا بعد الآخر هذه الايام الى

بطالة تستعصي على العلاج

أصبح من الشائع أن ينسب المحرر الصحفي ما يشاء من أفكار ومواقف إلى خبراء اقتصاديين، أو سياسيين أو غير ذلك لإكساب المحتوى قدراً من المصداقية قد لا يستحقه، وقلما تصدر صحيفة يومية وليس فيها تقرير منسوب إلى

ملكيات الحكومة وإدارتها

الانطباعات الشعبية الراسخة في الأذهان، تتمثل في أن الحكومات باعت كل ما تملكه للقطاع الخاص خلال سنوات الخصخصة، فلم يبق منه شيء. لكن الأرقام تتحدث بعكس ذلك؛ إذ ما تزال للحكومة ملكيات موزعة هنا وهناك،

الحل في مزيد من الدين!

ما عرضه وزير المالية في المؤتمر الصحفي الذي عقده الاثنين , من مؤشرات اختصت بتعافي المالية العامة , لكن بالنسبة للاقتصاد فالمشوار طويل. المالية العامة , ومؤشرها الأساسي عجز الموازنة يتم معالجتها بزيادة

الزعتري وما جرى به!!

مؤلم جدا ان يتعرض افراد الدرك والامن الاردني الى اذى فيتم نقلهم الى المستشفيات،مع وفاة الشقيق السوري. علينا ان نقول اولا ان هذه الحوادث التي جرت في مخيم الزعتري،من شغب وتكسير وحرق كرافانات واطلاق

الأخبار الأكثر سوءاً!

ما حدث أول من أمس، بمقتل أحد الأشقاء السوريين وإصابة العشرات منهم ومن أفراد الدرك الأردني، خلال أحداث الشغب في مخيم الزعتري، هو أمر مؤسف جداً؛ بل أصبح، وللأسف أيضاً، أمراً اعتيادياً ومتوقّعاً، في ظل

لماذا هذا الاستفزاز والعدوان !

أمر يبعث على الاستفزاز والغضب لدى كل أردني عندما يقرأ و يسمع ويرى أكثر من ( 20 ) من رجال الأمن العام والدرك مصابين نتيجة أعمال شغب في مخيم الزعتري للاجئين السوريين، وهي ليست المرة الأولى فقبل أكثر من

البرلمان وأزمة صناعة السياسات العامة

طرحت "المبادرة" النيابية الأسبوع الماضي مجموعة من أوراق السياسات العامة، في عدد من القطاعات؛ مثل التعليم العام، والتعليم العالي، والطاقة، والزراعة، والسياحة، ضمن مشروعها في الشراكة مع الحكومة. بعض هذه