مقالات

الكُتّاب

يترقّب مراقبون و»مسؤولون» في عواصم اقليمية واخرى دولية, ما سيحدث يوم بعد غد الاربعاء (25 الجاري) وما اذا كانت موسكو ستمضي قدما في تنفيذ تحذيرها الحاسم وغير المسبوق الذي جاء على لسان وزير الدفاع الروسي

مسؤولية أردنية

في اللغط الحاصل بعد "وادي عربة"، الذي جاء نتيجة لـ"اتفاق أوسلو"، لا يزال الوضع القانوني والأخلاقي في مكانه؛ الضفة الغربية تمّ احتلالها وهي في عهدة الدولة الأردنية، وتشكّل جزءاً من مملكتها.. يشكّك

انفجار تأخَّر مئة عام

من باب الإلهاء السياسي يجري الحديث عن تغيير الخرائط القائمة وتقسيم بعض الدول العربية، مع مرور مئة عام على اتفاقية سايكس بيكو -التي يصادف توقيعها 16 أيار- وهو نقاشٌ تبرع في تسويقه غالبية الأنظمة

تشويق أردنيّ

لماذا يُعدُّ رحيلُ حكومةٍ، وتكليفُ أخرى أمراً مُشوَّقاً للأردنيين؟ ما الدهشةُ في الحدثِ المُتوقَّع والمألوفِ، لينشغلَ به الشارعُ والإعلامُ منذُ شهور، ويلتقطَ الإشارات البعيدة، وحتى المصادفات لتعيين

نصف حبة زرقاء

لا يكاد ينقضي شهر من دون الإعلان عن ضبط عشرات آلاف الحبوب المنشّطة جنسياً، وتُقدّر الأرقام أن مجموع مضبوطات دائرة الجمارك العامة، والإدارة الملكية لحماية البيئة، والمؤسسة العامة للغذاء والدواء بحوالي

إعرابُ الدستور: العتبُ مرفوعٌ

احتاجت الدولةُ الأردنية 17 يوماً فقط، لتضربَ نظامَ "الحكم النيابيّ الملكيّ" في جوهره، بفضل التعديلات الدستوريّة "المُستعجَلة" التي أقرتها الحكومةُ في 18 نيسان الماضي، ومرَّت في مجلسي النوّاب والأعيان،