مقالات

الكُتّاب

يستمرّ مسلسل الصمود والتحدّي من المكون الأرمني في البلدة القديمة من القدس، رغم محاولات المستوطنين المدعومة من مليشيات الوزير إيتمار بن غفير لكسر إرادتهم. وحسب أحدث بيان للجنة حماية حارة الأرمن، جديد

مرّ آذار هذا العام باحتفالاته المتنوعة وتذكيره لنا بيوم المرأة العالمي، في وقت تمتلئ فيه المنطقة العربية بالحروب والأزمات وما تبعها من ظروف سياسية واقتصادية سيئة، أثرت بشكل كبير على كل ملفات حماية

لا شيء يشبه الظلم إلا الظالم نفسه. ولا شيء يبيح للظالم القفز إلى مهنة الخنق والقتل إلا القاتل نفسه.. وكلاهما الظالم والقاتل صورتان لعملة واحدة.. وما جرى للفتيان إبراهيم قبيلات وعدنان برية ما هو إلا

مع تصاعد الضغوط الأميركية أخيراً لإبعاد حماس عن إدارة قطاع غزّة بعد الحرب، بدأت أصواتٌ فلسطينيةٌ باقتراح تشكيل حكومة تكنوقراط فلسطينية، بوصفه جزءاً من حكومةٍ موحدةٍ تشمل قطاع غزّة والضفّة الغربية، ضمن

بصورة مفاجئة، عاد الزّخم الشديد للاعتصامات والمسيرات إلى الشارع الأردني، في ليالي رمضان، لدعم موقف أهل غزّة. ومنذ أيام، يحاول آلاف المعتصمين ليلاً أمام مسجد الكالوتي، بالقرب من سفارة الكيان الإسرائيلي

أعلنت شمس يوم السابع عشر من رمضان وهي في طريقها للغروب للصائمين في كل مكان بأن يوما آخر من رمضان مضى، ولكن هذا اليوم كان مختلفا في "المشتى" القصر العربي 30 كم جنوب العاصمة عمان في القسطل الأردنية آخر

تقدير موقف يتناول سيناريوهات المشهد السياسي في فلسطين في مرحلة ما بعد الحرب على غزة، والتي ترتبط بتحركات ومواقف الأطراف الفاعلة هناك، وهي إسرائيل والولايات المتحدة وحركة حماس، والتحديات التي تواجه

لم يعتد الكيان الإستعماري الإحلالي الإسرائيلي منذ صناعته عام 1948 على تعرضه للنقد والتقريع من المجتمع الدولي ومن مؤسسات الأمم المتحدة او امينها العام ومرد ذلك إلى الإنحياز الأمريكي ومحوره الذي مكنه و

تحتفل القدس، وخصوصاً البلدة القديمة، هذه الأيام، بنعمةٍ غابت عن المدينة المقدّسة منذ مدة. حضور عدد كبير من المصلين، وصل، حسب بعض التقديرات، يوم الجمعة الثانية لشهر رمضان المبارك، إلى أكثر من مائة ألف