مقالات

الكُتّاب

استفزني منظر اللوحات الاليكترونية الموزعة في العديد من المواقع الاستراتيجية في العاصمة عمّان. لم يزعجني مواقع وجود اللوحات أو الرسائل التي تحملها، بل أزعجني أنها بمجملها باللغة الانجليزية، وكأننا في

متى يكون الإنسان إنسانا؟ هل يجب أن تتوفر في الإنسان معايير محددة، حتى يكون هذا إنسان والآخر مجرد من الإنسانية؟ متى يشتغل الإيمان حتى يؤنسن الإنسان؟ هل الإيمان أصبح محددا بمعايير وانتماءات، أم أن

كما توجد أمراض متوطنة، مثل (البلهارزيا) و(الملاريا) في مناطق في العالم؛ فهناك من الأمراض الاجتماعية المستحكمة في مفاصل المجتمع بأشد من الروماتزم الخبيث. وإذا كان المرض يولد المرض، ويهييء الجو لمرض

لن أدخل في مناقشة نصوص اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات التي اعتمدت عام 1969 ودخلت حيز التنفيذ عام 1980 في جانب الغاء المعاهدات ، لأني لا اعتقد أنها تنطبق على الجانب الفلسطيني لان موضوع الاعتراف بدولة

يواجه الفلسطينيون والعرب امتحانا مهما خلال شهر حزيران حيث يسبق الموعد المعلن في الأول من تموز لتنفيذ القرار الإسرائيلي بضم أراضي فلسطينية محتلة. فهل هناك معارضة حقيقية وصادقة وإرادة سياسية جادة فعلا،

يعتبر جسر الملك حسين الرابط الوحيد بين الضفة الغربية المحتلة والعالم. وحيث أن ثلاثة ملايين فلسطيني يسكنون في الضفة، وحيث أن العلاقات الأردنية الفلسطينية في أعلى المستويات منذ عقود، فلماذا لا يتم

سُئل البروفيسور سري نسيبة رئيس جامعة القدس سابقا وقائد الانتفاضة الأولى والمفكر والفيلسوف الفلسطيني عن كيفية اتخاذ القرار السياسي الفلسطيني؟ فأجاب: "معظم الناس يخططون لمدة طويلة ثم ينفذون.. ولكن

حملت تصريحات ملك الأردن عبد الله الثاني (في حواره قبل أكثر من أسبوع مع مجلة دير شبيغل الألمانية)، تصعيداً غير مسبوق ضد إسرائيل، عندما حذّر من أنّ إصرار إسرائيل على ضم أجزاء من الضفة الغربية والأغوار

من المعلوم أن قطاع السياحة قد تضرر كثيراً خلال جائحة الكورونا. فتحديد النقل لم يقتصر على المحافظات والمدن، بل شمل النقل الجوي والبحري. المعالم السياحية أغلقت، والمطاعم لم تعد تستقبل الرواد، والسياحة