مقالات
ا أكف عن الابتسام برضى عندما أسمع صوت صحفيات إذاعيات يقدمن رسالة موجزة عن مناطقهن النائية عبر الأثير، مشوار طويل قطعته تلك الفتيات اللواتي أعرف عن قرب ماذا تحملن ليرفعن صوتهن ويعرفن على أنفسهن بأنهن
كتاباتنا الناقدة للحكومات المتعاقبة لم تنقطع على مدار ثلاثة عشر عاما وقد نالنا ما نالنا من تشويه المقاصد والأوصاف الظالمة التي تجانب غاياتنا من الكتابة والنقد .نقدنا شمل رؤساء حكومات ووزراء ورؤساء
في خضم المناقشات والترتيبات لتنفيذ أول عملية انتخابية عامة في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 2006، يجري نقاش جادّ ومسؤول بشأن وضع القدس والمقدسيين. لا بد طبعا تأكيد حق المقدسيين المشاركة في
شكل العنف لمدى بعيد العلاج الوحيد للتربية ولحل المشاكل وحتى النضال السياسي. وقد كٌتبت الامثال وانتقلت ضرورة استخدام العنف عبر الأجيال دون أي بحث جاد عن البدائل. ففي المنزل والمدرسة والمجتمع كان ولا
قرأت الرسالة الملكية لمدير دائرة المخابرات العامة عشرات المرات منذ نشرها أمس. تساءلت حال الكثير عما إذا كان جلالة الملك فعلا يأمر بتقليص صلاحيات وأدوار الدائرة المتشعبة وتسريع إعادة الهيكلة بعد إنجاز
يطلُّ علينا بين الحين والآخر شخصيات عدة تُشكك في الكنيسة الإنجيلية وكيانها في الأردن. وهذا أمرٌ طبيعي؛ لأن النجاح الذي حققته الكنيسة الإنجيلية الأردنية منذ نشأة الدولة الأردنية على كافة الأصعدة،
باختصار؛ إسرائيل لا تمتلك القدرة العسكرية لضرب المنشآت النووية الإيرانية، وتحتاج إلى عبور أجواء دول عربية، كالسعودية والأردن، واللتي لن تسمح لها بذلك. كما أنها لا تمتلك الذخائر الخاصة لضرب هذه المنشآت
"أتلمَّس أحوالي منذ وُلدتُ إلى اليوم، وفي يأسي أتذكر، أن هناك حياة بعد الموت، هناك حياة بعد الموت، ولا مشكلة لدي" بهذا النص أعلن مريد البرغوثي مواجهته للموت، منذ زمن بعيد، ولكن اليوم غيّبه الموت فعلا
يناقش بعض الأردنيين في الآونة الأخيرة أموراً كنا نعتقد أن البلد تجاوزها منذ زمن. فرغم الحداثة والحرية وتوفر العلم والمعلومة للجميع لايزال البعض يصر على تطبيق فكر النظام بطريركي والذي عفا عليه الزمن
من البديهي لأي مختص في الشؤون الدولية معرفة الصعوبة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في تحرير بلاده، وإنهاء الاحتلال الغاشم وتحقيق الاستقلال الذي طالما توقعه. وفي هذا السياق، لا بد من الحديث بصراحة،