
يحق للفلسطينيين والسوريين والعراقيين واليمنيين واللبنانيين أن يشعروا بالأسى والغضب وهم يقارنون بين المواقف الأوروبية والأمريكية اليمينية السائدة من غزو أوكرانيا ومن قضية اللاجئين الأوكرانيين وبين

يحق للفلسطينيين والسوريين والعراقيين واليمنيين واللبنانيين أن يشعروا بالأسى والغضب وهم يقارنون بين المواقف الأوروبية والأمريكية اليمينية السائدة من غزو أوكرانيا ومن قضية اللاجئين الأوكرانيين وبين
أميرة الجمل أول شخص في الأردن ومن الأوائل في الدول العربية تؤسس جمعية تضطلع بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة النفسية في وقت لم يكن فيه وما يزال أحد يجرؤ على الإفصاح عن مرضه أو إعاقته النفسية، حيث قادت بدعم

م.موسى عوني الساكت انطلقت اول امس السبت ورشة العمل التي وجه بها جلالة الملك في خطابه بعيده الستين والذي اطلق عليها "الانطلاق نحو المستقبل" 14 لجنة مثلث 14 عنوان شملت؛ السياحة، الزراعة والامن الغذائي،

قبل نحو عشر سنوات قرأت كتاب الكسندر دوغين الهام جدا ( أسس الجيوبولتيكا.. مستقبل روسيا الجيوبوليتكي ) ومن ترجمة د. عماد حاتم . منذ يوم أمس وأنا منشغل باعادة قراءة هذا العمل الهام والخطر الذي يمثل في

دبابة تهرس سيارة أمام عيون العالم، قصف مدفعي وصاروخي، راجمات، نزوح، لجوء، جوع، دماء، قتل، دمار، رعب، بشاعة مشاهد، نحيب نساء وبكاء اطفال، وحديث عن احتمالات تصعيد لا يحمد عقباها، كل ذلك، واكثر، لا يثني

«المصالح بتتصالح»، الجملة التي تجمّل الانتهازية والوصولية في أوساط البلطجية والمتلونين والمتقلبين في مواقفهم والمنقلبين عليها، يبدو أنها تجاوزت السياق الشعبي إلى النطاق الشعبوي، فبات الوزير والعين

تكرر مصطلح الإستهداف وتشعبت مكامن تسريبات التشويه فهل نمتلك ترف الوقت لتجاذبات لا تقدم حلولاً لقضايا المواطنين، ولا تحصن وطناً منذ نشأة كيانه السياسي يعيش بدائرة إستهداف بقاءه وإستمراره . إن التحديات

لعلنا لا نبالغ إذا قلنا إن الفلسفة المعاصرة هي الفلسفة التي أوشكت فيها الميتافيزيقا، بوصفها ذاك البحث العقلي في ''الأصل'' أن تلفظ أنفاسها الأخيرة؛ ذلك أن المرحلة المعاصرة هي فلسفة التقويض بامتياز

لوحظ وبشكل واضح تغييرا جذريا وهاما في كيفية تعامل الديوان الملكي مع الأزمات خاصة تلك ذات الطابع الخارجي والذي يشكل ضرر على سمعة الأردن. هناك فارق كبير بين تعامل الدولة الأردنية مع تسريبات وثائق

تواصل معي رئيس مجلس الأعيان الأردني، فيصل الفايز، تعقيباً على مقالتي السابقة في "العربي الجديد" (13/2/2022)، وأشرت فيها إلى مقطع فيديو مصوّر يتحدث فيه عن الإصلاح السياسي بوصفه ترفاً لدى النخبة