مقالات
المهندس بشار أنيس مشربش يطل علينا هذا العام الصعب بانتخابات نيابية مهمه ملهمه للبعض و للبعض الآخر لا تسمن و لا تغني عن جوع… لكل هؤلاء الأردنيين المتعطشين لما هو جديد يقفون أمام طلاسم قانون انتخاب وضعه
على الرغم من تأثير النفوذ الأمريكي على الساحة العالمية إلا أن مبالغة الكثير من الدول وخاصة العربية منها على نتائج الانتخابات الأمريكية ومن سيسكن البيت الأبيض والاقرب من الحزبين إلى هذا النظام او ذاك
تحوّلت قرية كفر عقب، في شمال القدس، مدينةً مكتظّةً بالسكّان، من دون أيّ نوع من التنظيم. الفوضى ناتجة عن وضع القرية الفريد، وهو أنّها خلف الجدار الذي وضعه الاحتلال، ولكنّها قانونياً تابعة لمدينة القدس،
في كل مرة حذرت فيها من احتمالات حدوث تراجع في الاقتصاد الأردني كان توقعي صائباً. فقد عارضت المرحوم د. خليل السالم محافظ البنك المركزي الأردني عام 1972 عندما قرر تخفيض قيمة الدينار مقابل الدولار، والذي
لا يُذكر اسم الجفر، وهي منطقة تقع في جنوبي الأردن، إلا مقترناً باسم أشهر سجون الأردن، وأسوئها سمعة. وعندما أمر العاهل الأردني عبد الله الثاني بإغلاق السجن وتحويله إلى مدرسة ومركز تدريب مهني (عام 2006)
المتابع للسياسة العدوانية الإسرائيلية ولتصريح قادة هذا الكيان الإرهابي التي تؤكد على الإستراتيجية الإستعمارية الإحلالية التوسعية والتي في مجملها تؤكد على : أولا : إنكار وجود للشعب الفلسطيني في وطنه
تلقت منظومة الحماية الاجتماعية في الأردن ضربات موجعة مؤخرا، تتمثل في سياسات حكومية بدأت تنفيذها في مجالات اشتراكات تأمين الشيخوخة والعجز والوفاة للعاملين الشباب في القطاع الخاص، ورفع أسعار أتعاب
تزداد هذه الأيام نغمة سمعناها مراراً، أن "الصراع" القائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين لا يخصّ الدول أو الشعوب العربية، بل تدفع الشعوب العربية ثمن عدم جنوح الفلسطينيين إلى "السلام". وهذه ليست مقولة
ذلك جرح فتقه إعلان مبتذل لمطعم يقدم للجمهور أحدث ما توصل اليه فن طبخ المنسف الذي أصبح في السنوات العشرين الأخيرة يمثل جزءا عزيزا من الهوية الوطنية الأردنية وتراثه المطبخي والذي يمثل المنسف فيه درته
مثلت إنطلاقة حركة فتح بالأول من كانون الثاني 1965 إنطلاق الثورة الفلسطينية لتحرير فلسطين من نير الإستعمار الإحلالي الإسرائيلي الإرهابي وإقامة الدولة العربية الفلسطينية الديمقراطية وتمكين اللاجئين