مقالات
تلخص جملة السياسي الأردني العريق ونائب رئيس الوزراء الأسبق ممدوح العبادي "إذا كانت بدها تمطر غيّمت" المزاج السائد لدى نسبة كبيرة من السياسيين وأوساط شعبية تجاه مدى الثقة بأنّ الإصلاحات القائمة في
أتدرون يا سادة يا كرام كيف تم التحكم بالمواطن الأردني ؟؟ ب ( رغيف الخبز) !!.. نعم ، لقد بدأت الحكاية منذ منتصف السبعينيات ، وتحديداً بعد حرب تشرين (أكتوبر ) 1973، وما تبعها من طفرة اقتصادية في الخليج
زمن ليس بالبعيد ذلك الذي كانت تجتمع فيه العائلة لمتابعة برامج المسابقات الثقافية لشريف العلمي، عمر الخطيب، ومن ثم جورج قرداحي... كان هذا النمط الثقافي السائد في المجتمع وبرز في القنوات التلفزيونية
اعتاد الكيان الاسرائيلي الغاصب ان يتفنن في التقاط اللحظات الحاسمة ليحقق من خلالها اهدافه الخبيثة وفي اعتقادي ان هناك مئات الأمثلة التي تؤكد ان العدو يريد تحقيق مصلحته الخاصة عن اي مصالح لغيره على
لجأ الأردن إلى صندوق النقد الدولي في أعقاب الأزمة الحادة التي تعرض لها في أواخر سنة 1988 وأوائل سنة 1989، بعد إغراق البلاد بالمديونية، واستنفاد احتياطياته من العملات الأجنبية، وتخلُّف الدولة عن سداد
قرأت بشغف مقال الاستاذ داود كتاب يوم الأحد بعنوان "كيف يمكن للأردن التغلب على تحدي مطار رامون". أؤيد الأفكار التي تطرق إليها حول الطرق التي يمكن أن تساعد في تحسين اوضاع المسافرين بين فلسطين والأردن
مع وجود العديد من الأسباب الجذرية التي أدت إلى ارتفاع معدل البطالة في المملكة الأردنية الهاشمية، يجب اتخاذ تدابير أساسية وتغييرات ضرورية لتجاوز هذا التحدي الكبير تدريجيًا. وهذا الرقم المقلق على مدى
يشكل قرار حكومة الاحتلال الاسرائيلي فتح المجال امام ابناء الأراضي المحتلة لاستخدام مطار رامون القريب من إيلات للسفر للخارج تحدي كبير لحكومتي الاردن وفلسطين. فقد حدد الاحتلال طرق التنقل من خلال معبر
هكذا ببساطة، يخسر شاب عشريني كل ما هو قادم وكان يطمح به وله وقد انتهت حياته برصاصة قاتلة من قاتل ارتكب جريمته مع سبق الاصرار. ليست رصاصة طائشة.. تلك صفة يمكن وبحذر شديد اطلاقها على رصاصة طاشت اثناء
لقد جاءت منظومة التحديث السياسي، لإحداث نقلة نوعية حقيقية في الحياة السياسية والحزبية والبرلمانية وللتحديث على النظام السياسي الأردني، بإرادة ملكية سياسية، لتلتقي مع الإرادة الشعبية كمتطلب وطني وضرورة