مقالات

الكُتّاب

مع ارتفاع اسعار النفط الى 120 دولاراً ، ومع نية الحكومة عكس اسعار النفط العالمية على الاسعار المحلية بشكل كامل ، وعكس الضريبة الخاصة المقطوعة على المشتقات النفطية، ارى لزاماً على الحكومة الاردنية

استذكر المشهد تماما وكأنه ماثل أمامي بكل تفاصيله، حشد كبير من الجمهور، وضبابية حزينة تهيمن على كامل التفاصيل في تلك الليلة التي جمعت كل هذه الرؤوس ليعلنوا خوفهم على العراق الذي كان في تلك الليلة قاب

ما زالت معدّلات التضخم في الأردن (3.59 % لشهر نيسان الماضي) دون مستوياتها الحقيقية كما الحال في الاقتصادات الأخرى وتحديداً في الجوار، فانعكاس الأسعار العالميّة محليّاً يسير ببطء شديد، لعدة أسباب منها

كثير من مسؤولينا ( غير الأشاوش ) الذين ما زالوا على رأس عملهم ، أو من أولئك الطامعين بالعودة للمنصب الذي يستمدون منه القوة والهيمنة والتكسب ، يلجأون الى لفت الأنظار بالظهور الإعلامي أو ما يعرف ب (

لم أعد أحتمل مقاومة الإنساط لضربات قلبي وهي تردد بعضاً من عباراته وكل لزماته. لم يتبقى في عقلي مساحة لأي شيء آخر يقاطعه وهو يتحدث في أذنيّ وصدى صوته يتردد في جنبات صدري .. أحاول استحضار كل ما هو جاد

من البديهي أن السياحة تعد المخزون الأهم في الأردن ولكننا للأسف نتجاهل بعض اسهل الطرق للوصول الى من يستطيع ان يلعب دوراً هاما في جذب السياحة وبأعداد كبيرة للأردن. هناك على الأقل ثلاث فئات لها جذور قوية

على مدار يومين من النقاشات والحوارات والأوراق البحثية، انتظم مؤتمر "الإسلام السياسي الشيعي في السلطة" الذي عقده معهد السياسة والمجتمع بالتعاون مع مؤسسة فريدريش أيبرت الألمانية، وشمل موضوعات متعدّدة

لعلّ أخطر ما وصلنا إليه في الكتاب الجديد، الذي سيُشهره مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية قريباً، هو السمات المجتمعية والثقافية المتعلقة بأنصار فكر تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في الأردن