مقالات
منهج التحريض وإثارة الكراهية منهج اجتماعي وسياسي متبع تلجأ إليه بعض الدول وبعض المنظمات وبعض الأشخاص على مستوى محلي وعالمي، يتجلى دائماً بامتلاك المهارة في تشويه الآخر، والإساءة إليه عبر طرق كثيرة
ربما لم نكن بحاجة إلى استطلاعين للرأي العام الأردني (الأخير أجراه المعهد الجمهوري، وقبله مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية)، لنتأكّد بأنّ حالة من التشاؤم الكبير والسلبية تجاه المشهد
موعد رحيل الحكومة أصبح معروفاً تقريباً، وربما تكون هذه المرة الأولى التي نسمع فيها تصريحات من وزراء حول “استقالة” حكومتهم، وهذا - بالطبع - جزء من “التغييرات” التي طرأت على مشهدنا العام، ويفترض أن
ستة وزراء أداروا البلاد خمسة أعوام متتالية * ذاكرة الوطن : 27-9-1938 . للحكومات الأردنية وأعمارها قصة جدير أن تُحكى وتروى، فعلى مدى واحد وتسعين عاما، هي عمر نشأة الدولة الأردنية، تعاقب على الحكم 39
حتى أول من أمس، كان اللوم يقع على الحكومات والجهات الرسمية باعتبارها سببا رئيسا لحالة الاستعصاء السياسي التي يعيشها البلد، ويتم اتهامها بمحاولة تهميش الإسلاميين، وإبقائهم خارج اللعبة السياسية. وقد
ليست بالمعالجة الأمنية تحُمى حقوق اللاجئين السوريين، فضرب جدار أمني على أكثر من ٣٢ ألف لاجئ سوري في مخيم الزعتري أمر له تفسيره بالنسبة للبلد المستضيف لكنه غير مفهوم في الصورة التي شهدها مخيم الزعتري
رائحتها كرائحة المسك فواحة تفوح منها رائحة الأرض والشهامة الأردنية، تشتم فيها رائحة القهوة الأردنية بالهيل والزعفران ترى في عيونها أردنية المعشر وحسن الولاء والانتماء لثرى الأردن وترابه وأهله الطيبون،
نقرأ بين وقت وآخر تحليلات ومقالات منقولة عن الصحافة الغربية بان الادارة الامريكية أعادت تقييم مواقفها من الربيع العربي بعد وصول الاسلاميين الى الحكم وهو ما ادى الى سحب غطاء الدعم السياسي والمعنوي الذي
كان كل من يدعو إلى تأسيس هيئة مستقلة للانتخابات يُتهم بأنه خائن وعميل، وبأن هذه المؤسسات فقط للدول التي تخرج من الاحتلال. والحمد لله، جاء الربيع العربي فولدت هذه الهيئة لتتولى مهمة الإشراف على
الهيئة المستقلة للانتخابات تسابق الزمن هذه الأيام من اجل إرساء قاعدة رئيسية يمكن البناء عليها في اجراء الانتخابات النيابية على أسس من الشفافية والنزاهة والممارسة الديمقراطية السليمة، لطالما كانت تطلعا