مقالات

الكُتّاب

 رفع الأسعار والنُخب المشلولة

أتوقع أن تكون الجهات الرسمية فخورة بانجازها الجديد، رفع جديد للأسعار مر من دون ردة فعل قوية وواسعة، وإن كانت هناك عودة إلى المسيرات المعارضة، و بروز أصوات احتجاجية داخل مجلس النواب وخارجه. لا أقصد

مع سبق الإصرار والتشرذم

بعد أن فُتحت الآفاق لمرحلة سياسية جديدة، نتوّجها بحكومة برلمانية، نجد الباب يغلق، ونكتشف أنّ كل من اشتغل بتشكيل الحكومة أعادنا إلى مرحلة قديمة وتقليدية، حملت الكثير من الأخطاء والخطايا. النواب تحديدا

معارضة للحكومات أم عداء للدولة؟

ربما تكون إحدى الفوائد التي أنتجتها مرحلة الحراك والنزال السياسي في الأردن في السنتين الماضيتين خفوت الأصوات الإقليمية التي كانت تحاول التفرقة ما بين المواطنين الأردنيين حسب الأصول والمنابت، ولكن هذا

إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا

من أعظم الآيات القرآنية التي رسمت منهجاً فريداً متميزاً في التعامل مع الأخبار الصادرة والواردة التي تملأ الفضائيات الاعلاميّة هي هذه الآية: "يا أيها الذين أمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا، أن تصيبوا

فوضى المشاورات.. فشل على الأبواب

التحدي أكبر من قدرة الكتل النيابية على التحمل؛ اجتازت من قبل امتحان انتخابات رئاسة المجلس، وتشكيل اللجان بالتوافق. سجلت بعض الخسائر، لكنها تبقى محدودة مقارنة مع ما يحصل حاليا من حالة تشرذم، تنذر بفشل

التوزير ليس ترضية

نضجت طبخة المشاورات بين الديوان والنواب، وبات الرئيس الدكتور عبدالله النسور قاب خطوة من التكليف الجديد بتشكيل أول حكومة برلمانية في عنوانها، لكنها على الطريقة القديمة في تشكيلها. رغم كل جولات الحوار

فوضى سياسية في توليد الحكومة الجديدة

هذه فوضى سياسية بامتياز،ولا يمكن تسميتها بغير هذا الاسم،ومنذ اسبوعين والبلد محبوسة أنفاسها بانتظار اسم رئيس الحكومة،وكل المشهد يشي بعدم قدرتنا على التوافق،بل ان مشاورات النواب،اثبتت ان العملية لو تم

ماذا بعد ماراثون تشكيل "الحكومة البرلمانية" ومنح الثقة وإقرار الموازنة؟

ثمة إعجاب خارجي وداخلي متنام بالعبور الآمن للربيع الأردني، بعد أكثر من عامين على بدء احتجاجات سياسية ومجتمعية توافقت شعاراتها حول مكافحة كل من الفساد، والفقر، والبطالة؛ واختلفت حول حدود الإصلاح

قانون الانتخاب: من الشعارات إلى التفاصيل

قدمت الندوة الحوارية المهمة التي نظمها مركز القدس للدراسات السياسية قبل ايام إطلالة سريعة على الطروحات التي يمكن أن تقدمها الأحزاب السياسية تجاه تطوير قانون الانتخابات بحيث يصبح رفيقا بالعمل السياسي