مقالات

الكُتّاب

أزمة الدولة

للأسف، لم يدعنا السادة النواب نلتقط الأنفاس؛ فما حدث الأسبوع الماضي، في جلسة مجلس النواب الأخيرة، شكل عنوان المجلس الجديد ونخبته الجديدة بأسرع مما كنا نتوقع، ما يعيد صورة المجلس السابق بصورة محزنة

تطورات الساعة الأخيرة

أمام رأس الدولة ثلاثة خيارات لاختيار رئيس جديد للحكومة، اثنان بتزكية مباشرة من الكتل البرلمانية، والثالث، بتزكية خيار الحكومة البرلمانية: الخيار الاول، ما يزال الرئيس الحالي عبدالله النسور يحظى رقميا

آلاف الأعيان مع وقف التنفيذ

اربعة الاف رسالة وبرقية وسيرة ذاتية انهمرت على اكثر من جهة رسمية، وكل اصحابها يطلبون ان يصبحوا اعضاء في مجلس الاعيان،وكشوف الاسماء،لها بداية وليس لها نهاية،في زمن باتت فيه عضوية الاعيان فيه الى

من أول غزواته كسر عصاته

جلسة مجلس النواب السابع عشر الأخيرة رسمت مستقبله، وعبرت عن جوهر حقيقته التي لم يستطع إخفاءها طويلاً، واستطاع بعض النواب أن يرسموا لوحة الأردن في هذه المرحلة الأخطر من تاريخه الحديث، واستطاعوا أن

من «المشاورات» إلى «المشاجرات»

تجربة البرلمان السابع عشر في شهرها الأول، تظهر بما لا يدع مجالاً للشك، بأننا ما زلنا نراوح في “المربع الأول” على طريق الاصلاح الانتخابي والبرلماني سواء بسواء.. فتجربة الكتل والانتخابات الداخلية، ومن

ما صنعت أيديكم

بماذا يفكر رجال الدولة الذين أداروا المرحلة الانتقالية اليوم، وهم يتابعون بالصوت والصورة المعارك تحت قبة البرلمان؟ هل يدركون سوء خياراتهم عندما تمسكوا بقانون انتخاب لم يحقق للبلد سوى أمر واحد؛ مقاطعة

عراكات داخل البرلمان .. يا خسارة!

“العراكات” التي شهدها مجلس النواب امس كانت مؤسفة. صحيح انها اعادت الينا جزءا من “فيلم” سبق ان شاهدناه في مجالس سابقة، لكنها في ظل آمال التغيير عمقت داخلنا شعورا بالخيبة وجرحت ثقتنا التي كان يفترض ان

وا أسفاه ....

ماذا يُجرى في مجلسنا نحن الشعب؟ يسألني ولدي صلاح ، ماذا حصل لمن يمثلوننا، ومنحناهم أصواتنا ووثقنا بهم ليكونوا معنا لا علينا، تقول ابنتي عهد ؟ هل من الشجاعة و الرجولة تحويل حوار البرلمان لساحات وغى ؟

زاوية نظر في الأزمة

خافضة رافعة, شأنها كباقي الأزمات الحادة التي تشكل منعطفاً في حياة الامم والحضارات وكذا الاحزاب والتيارات يرتفع بها أقوام, وتهوي بآخرين, آليست هذه فوائد المحن والابتلاءات؟ ليميز الله الغث من السمين