مقالات

الكُتّاب

إضراب الجمارك في مرحلة حرجة

وصل إضراب موظفي الجمارك الى مرحلة حرجة , تعطلت معه إجراءات التخليص على البضائع والسلع تماما ما إستدعى من الحكومة طلب مساندة الأجهزة الأخرى التي تصدت للمهمة لكن ليس الى الأبد , فالمشكلة تقتضي حلا سريعا

مسؤولية الدولة الأخلاقية عن الصحف!

صناعة الاعلام في الأردن في ازمة حقيقية، كما هو حال معظم منشآتنا الاقتصادية، وحتى خزينة الدولة تعاني من المرض العضال نفسه، غير أن الإعلام له شأن آخر، ليس لأنه «على راسه ريشة» لا ، ولكن لأنه هو القوة

جدل في بلاط صاحبة الجلالة

هل يمكن لصحيفة أو موقع إخباري، أو أي مؤسسة إعلام، نشر تصريح أو بيان لحزب أو شخص أو جماعة، يدعو، مثلا، إلى هدر دم فلان أو علان بتهمة الردة؛ وذلك بدعوى المهنية والموضوعية، والحق في نشر جميع الآراء

القطاع "المدلل" يتعرض للهجوم

حظي قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في الأردن برعاية استثنائية خلال العقد الماضي، حسدته عليها قطاعات أخرى. المستثمرون في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات تلقوا ما يلزم من التسهيلات للاستثمار

أيهما أولى : الوصول للسلطة أم للمجتمع؟

في شهر رمضان، دون غيره من مواسم العبادة، يبلغ “التدين” أوجه، فأغلبية المسلمين صائمون، وآلاف المصلين يرتادون المساجد، وشبكة العلاقات الاجتماعية تتوطد أكثر، حيث يتصدق الموسرون على الفقراء، ويزور الناس

مياه الديسي في بيتنا

أخيرا، مياه الديسي عندنا. المشروع الحلم تحقق، إنما بكلفة مضاعفة، بسبب التأجيل لسنوات. فقد كانت الكلفة تقدر قبل أكثر من عقد بحدود 300 مليون دينار، ووصلت إلى 700 مليون دينار عندما تقرر أخيرا تنفيذ

الجمارك.. من صنع الأزمة؟

الجديد في اعتصام موظفي دائرة الجمارك العامة، كشفهم عن وجود صندوق مالي تحت مسمى "صندوق المساعي"؛ تُدرج فيه كل المبالغ المحصلة من إيرادات ضبطيات الجمارك، والتي تتم إعادة تدويرها بعد بيعها عبر قنوات

عن البوتاس والطاقة والمستقبل

لا حلول لإبقاء شركة البوتاس كشركة متقدمة و فاعلة في الاقتصاد و منافسة في منتجاتها، إلا باللجوء لاستخدام الغاز الطبيعي بدلاً من الوقود العادي في كافة مراحل عمل الشركة الانتاجية، وقد أظهرت الحكومة والتي

الأردنيون وما يحدث في مصر

يبدو الأردنيون بطبيعة الحال منقسمين الانقسام المصري نفسه. ولكن ما ليس طبيعيا هو الانغماس في هذا الاختلاف، وتحويله إلى اختلاف أردني-أردني؛ أو الظن والمحاولة في التأثير الفعلي في الشأن المصري. إذ إن ذلك

فلسطين التي تفرّ من بناننا

لا أحد يلتفت إلى ما يجري في فلسطين المحتلة ... الأنظار، بما فيها أنظار الفلسطينيين، متسمرة حيال ميداني “التحرير” و”رابعة العدوية”، وبدرجة أقل إلى حيي القابون في دمشق والخالدية في حمص ... مع أن ما تقوم