مقالات

بعد أشهر من تراجع زخم الحراك الشعبي السياسي في الأردن، يبدو طرح السؤال أعلاه منطقيا ومبررا، ولكن الإجابات عنه تحمل الكثير من الاختلافات في وجهات النظر. ما يثير القلق فعلا هو وجود نزعة لجواب مرتاح يصدر

ننتظر بشغف نتائج الحملة الوطنية للتشغيل التي يقودها وزير العمل على مؤشرات البطالة ولا نقلل من تأثيرها , لكن السؤال هو الى أي مدى قد تكون مفيدة بين صفوف المتعطلين من المتعلمين ؟. بالتوازي مع الحملة

القرار السياسي في الأردن يقف هذه الأيام مطولا في شرفة الأزمة السورية، مع قرب انعقاد مؤتمر جنيف المقبل،والأزمة السورية بصفتها أزمة اقليمية من جهة، وأردنية في تداعياتها تترك اثارا حادة على موقف الأردن

الأردن ليس بلد المشاريع الكبرى ، بل بلد المشاريع الصغيرة والمتوسطة ذات الكفاءة العالية. والأردن ليس بلد الصناعات الثقيلة ، بل بلد الصناعات الصغيرة والمتوسطة ذات الكفاءة العالية. والأردن ليس بلد

الظاهر أن الحكومة لم تعد قادرة على كبح جماح مؤشر الدين العام؛ فما تكشفه الأرقام يؤكد أن المديونية مستمرة في تحليقها إلى مستوى تتعاظم معه المخاطر. رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي إلى الأردن كريستينا

فوجئت وسائل الإعلام الأردنية والعالمية أيضا بتوقيع الاتفاق الثلاثي الأردني-الفلسطيني-الإسرائيلي لتنفيذ ما يسمى “المرحلة الأولى من قناة البحرين” والذي تم في واشنطن في مقر البنك الدولي. مصدر المفاجأة

ملايين العرب يرتجفون من شدّة البرد. وملايين العرب يتلوون من لؤم الجوع والفاقة والغربة. الأمة عارية تماما، وكل أحوالها مكشوفة، بل مفضوحة. ألكسا وهو كما تعلمون اسم العاصفة الرهيبة التي هبّت على بلاد

كانت فشلا مؤسفا لمشروع التوافق البرلماني، أول جلسة مشتركة للنواب مع مجلس الأعيان الجديد. لم يكن ذلك ذنب أي من الطرفين، بل هو ذنب مسائل إجرائية خلافية، لم يكن رئيس مجلس الأعيان الجديد، دولة الأستاذ

العاصفة الثلجية التي عصفت بنا قبل أيام، ليست الأولى وليست الأخيرة، ومازال موسم الشتاء في بدايته، وامامنا «المربعانية» و «سعد الذابح» و «المستقرضات» والحبل على الجرار ، وقد تعرضنا جميعاً لاختبار صعب

رغم ثورة الإنترنت، وعصف رياح التغيير بالمنطقة، إلا أن الإعلام العربي يحتاج سنوات عديدة لكسر الطوق الذي لفّه حول رقبته كحليف للسلطة، ولرسم دوره المفترض كرقيب على الحاكم وحارس للمجتمع من تحالف أصحاب














































































































