مقالات
يعترف رئيس الوزراء د. عبدالله النسور، بأن الإجراءات الاقتصادية التصحيحية التي اتخذتها حكومته خلال الأشهر العشرة الماضية، تحتاج سنوات طويلة لتنفيذها في دول أخرى، وتحديدا تحرير أسعار المحروقات، والشروع
واضح تماماً ان رئيس الوزراء الدكتور عبد الله النسور ُيخطط للدورة البرلمانية العادية المقبلة،وعلاقة الحكومة مع النواب،وهذا يشي ان الحكومة مستقرة في موقعها،على الرغم من الكلام الذي ساد عمان،وتسلل الى
انشغل الرأي العام الأردني بعدة أحداث في الأيام الماضية ومنها قرار ناشطين اثنين في الحراك السياسي طلب اللجوء السياسي إلى دولتين أوروبيتين هما تركيا والسويد. قرار الناشطين باللجوء السياسي تم تبريره من
فيما رأى مراقبون في تصريحات وزير الداخلية، حسين المجالي، لـ"الغد" أمس، والتي وصف فيها موضوع معتقلي الحراك بـ"القضائي"، بأنّها بمثابة إقفال للباب أمام جهود احتواء تداعيات قضية الموقوفين من أبناء حي
نتائج البطالة في الربع الثالث البالغة 14 بالمائة لم تفاجئ احدا، وهو امر متوقع لاقتصاد يعاني من تباطؤ شديد، حيث لم تتجاوز فيه معدلات النمو الحقيقية خلال النصف الاول من العام الجاري ما نسبته ال2.8
ما من شك في أن القضية التي ستسيطر على جلسات العيد ستكون مرتبطة، بشكل كبير، بشعور الأردنيين حيال حكومة د. عبدالله النسور، التي يعتقد الأردنيون أنها الأقسى عليهم مقارنة بالحكومات السابقة جميعاً. وسينشغل
دافعت عن زيارة جلالة الملك للقاهرة مع وصول النظام المصري الجديد للسلطة في أعقاب سقوط نظام مرسي (الاخوان) واعتبرت الزيارة هامة وضرورية وشجاعة ومنصفة لمصر ودورها وأهلها بل واعتبرها (عبقرية) وقد اندرجت
بانتظار العيد، وفي غمرة الفرح الطفولي الذي يلف عالم أطفالك وهم ينهون تحضيراتهم ليوم العيد، بعد أن جهدوا في استنزاف جيوبك، وما تبقى من راتبك؛ تجتاحك ذكرى أحبة طيبين رحلوا قبل أوانهم، ففجعوك بمأساة
لم أكن أعرف، ولا أدري إن كان هو يعرف، بأن ما تبقى له من أيام في منصبه الوزاري لا يزيد عن أربعة أو خمسة أيام ... كان ذلك في منزله الكائن في قلب الرباط، عندما استضافني الصديق سعد الدين العثماني وزير
أعترف أنني فوجئت بقرار الحكومة الأردنية في الأول من حزيران بحجب حوالي 300 موقعا إخباريا. قد يكون مصدر المفاجأة الكلمات المطمئنة التي سمعتها من رئيس الوزراء قبلها بأسبوعين، بأن الأردن يحترم حرية