مقالات

الكُتّاب

"الانقلاب على" شرعية التوجيهي

محاولات انتحار وحالات هروب من المنازل، وردود فعل عنيفة من قبل بعض الأهالي، كلها صور مكررة مصاحبة لنهار إعلان نتائج الثانوية العامة. في هذه الدورة تحديدا، الإعداد والإخراج والإشراف العام الذي أنتج

ملاحظات حول الثانوية العامة وامتحانها

أتيحت لي الفرصة مساء صدور نتائج الثانوية العامة الاستماع الى اعتراضات الذين أخفقوا في هذا الامتحان، وبايجاز يمكن القول لدى كل من استمع الى هذه الاعتراضات أن يلاحظ ان لدى كثيرين من طلاب هذه المرحلة

التشريع بين مطرقة الخجل والاستحياء وسندان الديماغوجية والاسترضاء

لم أخشَ من هجمة التخوين والاتهام بمناهضة حق الشعوب في تقرير المصير، ولم ولن ترهبني فزّاعة العمالة والخنوع التي يشهرها البعض هذه الأيام في بلدنا العزيز. قالوا لنا أن السياسة فن الممكن، ثم ها هم يفرضون

أليس معيبا ماتفعلونه بهم؟!

تسمع كلامًا هامًا حول ضرورة دعم القدس، والمدينة لايمكن أنْ تصمد هويتها العربية الاسلامية، اذا كان اهلها في اسوأ حالاتهم الاقتصادية، التي تأخذهم الى تدمير بناهم الاجتماعية، والسقوط تحت وطأة الفقر

صفقة «الإسكان» إلى الواجهة

على الأرجح خلال أسبوع ستبدأ محكمة سويسرية النظر في قضية بيع أسهم الضمان في بنك الإسكان «المفترضة» لشركة قطرية , بدءا بمطابقة التواقيع التي تحملها وثائق مبرزة في القضية وهي ما أنكرها ولا يزال الرئيس

أثر التشدد على نتائج التوجيهي

لم ترتكب وزارة التربية والتعليم أي خطأ بالنسبة لتوقيت إعلان نتائج امتحان الثانوية العامة "التوجيهي". فهي لم تعلن عن مواعيد ثم غيرتها، وليست مسؤولة لأن البعض توقع النتائج قبل موعدها اليوم، أو لأن البعض

مرة أخرى، مأساة طفل الرصيفة

يتقطع القلب على كل طفل في حلب أو طفس أو داريا .. يختنق تحت الركام بفعل برميل متفجر، كما يتقطع على ابن الطيار الذي يلقي البراميل ويسقط الثوار طائرته وينشأ يتيما، وتتكرر الحال حين تجد أطفالا يسجنون

من ايقظ فينا هذا الانحطاط..؟!

كلما تعافت بلداننا من حمى الانقسامات الطائفية والمذهبية ، وتجاوزت صراعاتها القبلية والتاريخية ، وجدنا بيننا - دعك من اجندات الآخر الجاهزة - من يوقظها من جديد ، ومن يشعل عيدان الكبريت بحقولها اليابسة ،

إطار كيري

قد يخرج إطار كيري للحل في نيسان كما هو مخطط له، لكن التوقيع عليه قد يتعثر طويلا أو لا يقع ابدا، ومع ذلك ثمة خطورة كبيرة في ظهور الاقتراح رسميا لأنه يصبح وثيقة مرجعية تجبّ ما قبلها من مقترحات رسمية او

كلفة تعليم الطلبة السوريين بالاردن: الارقام الرسمية تناقض التصريحات الرسمية

بحسب تصريح رسمي حكومي من وزارة التربية والتعليم نشر عنه في جريدة الغد فان الحكومة "تتحمل مبلغ 450 مليون دينار سنويا للانفاق على تعليم الطلبة السوريين. بحدها الادنى" . انتهى الاقتباس الحرفي من تصريح