مقالات
بغضّ النظر عن التباينات بين واشنطن وتل أبيب، ما نشهده هو حرب مشتركة ضد لبنان، فالاختلافات المُعلَنة تكتيكية، إذ يخشى البيت الأبيض "تهوّر" رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بتصعيد أوسع يجرّ
حين تمشي لا تكون وحدك،تترك لمخيالك العنان وأنت تدربه على الافتتان بما حولك، الطريق نقسها التي تقطعها هي جزء منك ترافقك، تحاورك وتطرح أسئلتها الحنونة عليك بكل براءة: لماذا أنت هنا؟. وفي المشي والممشى
فاز الوطن ونجحت الانتخابات النيابية، بما اتسمت به من نزاهة وشفافية وأرضية تشريعية مبنية على مخرجات "تحديث المنظومة السياسية"، في بناء رافعة ثقة مع الشارع وترميم مصداقية "الصندوق الانتخابي". ما جرى،
ثلاث نقاط يمكن التوقف امامها في الاعتداءات الأخيرة على لبنان ١- هذه الاعتداءات بحجمها الكبير والجهد الاستخباراتي والعملياتي غير المسبوق تدلل بما لايدع مجالا للشك بان الحزب يشكل هاجسًا كبيرا للكيان
اهتم اعلامي بارز يشرف على احدى المؤسسات البحثية لإجراء مراجعة للكتابين الصادرين في نهاية عام 2020 حول الاقتصاد الأردني، من وجهة نظر رؤيتين مختلفتين - يسارية وأخرى ليبرالية -. اقترح الزميل احمد عوض
أسارع للإشارة إلى ان مرجعي في المقالة التالية هو ما كتبه الدكتور جعفر بنفسه. وبالطبع مع تحملي مسؤولية اختيار الصياغة في هذا المقال. فقد أصدر الدكتور جعفر حسان عام 2020 كتابا بعنوان لافت هو: "الاقتصاد
تمرُّ علينا ذكرى المولد النبوي الشريف هذا العام في ظلّ حرب الإبادة المستمرة لقرابة العام الكامل ضد أهلنا المظلومين في غزة، وقد تكالبت عليهم قوى الشر والظلام وخذلهم أشقّاؤهم العرب والمسلمون، تمرّ
لم يؤكّد الفوز غير المسبوق للإخوان المسلمين في الانتخابات النيابية الأردنية تفاعل الأردنيين مع الشعب الفلسطيني وتأييده المقاومة فحسب، بل جاء أيضاً رسالة استياء من مهادنة الدولة الأردنية السياسات
لم يكن في انتخابات المجلس النيابي العشرين في الأردن شيءً مفاجئاً أو خارجاً عن المألوف، سواءً في نسبة المقترعين التي لم تتجاوز 32% أو في نتائجها التي أبرزت تفوقاً لتيار الإسلام السياسي متمثلاً في حزب
شهدت الانتخابات النيابية 2024 مفاجآت ثقيلة تمثّلت بعدد المقاعد التي حصدته جبهة العمل الإسلامي على مستوى القائمتين الوطنية والمحلية. والنتائج المتواضعة للأحزاب السياسية، بخاصة التي كانت التوقعات تذهب