
(التطرف الديني والاستبداد السياسي وجهان لنفس العملة الواحدة .. لا يكفي أن نقلب وجهة العملة يجب أن نستبدلها ..لأنه ، بين التدين والتشدد شعرة دقيقة .. وبين التشدد والتطرف شعرة أدق .. وديننا دين الوسطية
(التطرف الديني والاستبداد السياسي وجهان لنفس العملة الواحدة .. لا يكفي أن نقلب وجهة العملة يجب أن نستبدلها ..لأنه ، بين التدين والتشدد شعرة دقيقة .. وبين التشدد والتطرف شعرة أدق .. وديننا دين الوسطية
يُقال إنّ العقل الجمعي يسود عندما يكون (ما يهم) هو أنْ تكون على حق في أعين الغير، وهذا ما يجعل الفرد يتبع "الإحساس الآمن الشكلي ضمن المجموع"، وبما أنّ العقل الجمعي العربي مازال في ركوده ومحافظاً على
وصلتني يوم الثلاثاء العديد من الرسائل عبر الايميل والتغريدات تدعوني للتبرع لمؤسسات مجتمع مدني في مناطق مختلفة من العالم. الأمر لم يكن صدفة. فقد بدأ تقليد في العديد من الدول أهمها الولايات المتحدة
فوجئ المقدسيون، الأسبوع الماضي، بقرار المحكمة الإسرائيلية إجبار وزارة الداخلية على إعلان البند الـ 4 من قانون الجنسية الإسرائيلي، الذي يخص الشبان المقدسيين من عمر 19-21 عاماً، وذلك بعد أن رفع شاب
تحذير: يتضمّن هذا المقال وصف لحوادث عنف أسري عطاف الروضان مديرة راديو البلد، الأردن، الفائزة بجائزة الريادة التحريرية للنساء في الأخبار عن المنطقة العربية لعام 2020 بحكم عملي أتنقل في شوارع العاصمة
في ظل السوداوية التي يعيشها مجتمعنا، وفي ظل "تكاسل" حكومي في طرح أرقام تفصيلية حول واقعنا الوبائي، أحاول هنا تقديم قراءة تفصيلية لأرقام وضعنا الوبائي، علها تسهم في إعادة التفاؤل والأمل للمواطن. يظهر
قد يغضب مني العديد من الأهالي ولكنني أشعر أن هناك مبالغة في تدخلهم لتعلم أولادها حتى في فترة التعلم عن بعد. في الأوقات العادية يترك الأهل أبنائهم في ايدي معلماتهم ومعلميهم طوال اليوم. ولكن الان لا
نشر الكاتب السعودي أسامة يماني بتاريخ 13 تشرين ثاني 2020 في صحيفة عكاظ مقالاً أثار موجة استهجان وغضب عارمة في العالم الإسلامي يكرر أو يدعم في مقاله ادعاءات باحثين مستوطنين يهود "بأن المسجد الأقصى
يعتبر العزوف عن الانتخابات البرلمانية والبلدية أمرًا اعتياديًا في الأردن. إلا أن انتخابات هذا العام اتسمت بعزوف "صارخ" من قبل الناخبين الذين أراد بعضهم معاقبة الحكومة على إجراء الانتخابات في
يحتفل العالم في الثامن من تشرين ثاني من كل عام بأحد الأيتام وهو مناسبة لتوجيه أنظارنا الى أحبائنا الأطفال فاقدي الرعاية الأسرية لتشجيعهم بالتعرف على هويتهم الحقيقية متمتعين بالكرامة التي منحها الله