مقالات
لا يُعرف سوى القليل من المعطيات الصادرة عن وكالات أنباء مستقلة، لتكوين وجهة نظر وافية، تشخص الوضع السائل في حلب، وتعطي صورة عن الأوضاع الساخنة في المدينة المحاصرة. وليس لدى الخبراء العسكريين المهتمين
الانطباع الذي ساد بعد تصريحات وزير الدفاع الأميركي أشتون كارتر، هو أن الجبهة الجنوبية مع سورية ستشهد عمليات عسكرية واسعة ضد التنظيمات الإرهابية، وبمشاركة أردنية. لكن عند التدقيق في تصريحات كارتر، يظهر
تصريح مدير الاستخبارات المركزية الاميركية جون برينان، حول وصفة تقسيم سورية، لم يأت بجديد، فالخلاصة التي وردت على لسانه باعتبارها الحل الوحيد، هي كلمة السر، في كل ما يجري في المنطقة، وهي ذاتها التي
الحكومةُ الأردنيةُ باتت في مواجهة ثلاثة كيانات، ترى أنها موجودة في المجتمع: إلحادية، وانحلالية، وداعشية، ترفعُ لها قبضتها الدينية الأقوى، إنفاذاً لخطتها "الوطنية لمحاربة التطرُّف" التي تتحالفُ بموجبها
في صغري، كنت بينما أقلب صفحات الألبوم العائلي، أجد بين صور الجد والأب والأم والأشقاء والأقرباء وأصدقاء العائلة المقربين صورة مختلفة؛ كانت "بورتريه" بالأسود والأبيض لرجل يملأ وجهه الأمل والثقة، ومكتوب
كتب الزميل محمود منير منذ أيام عن دعوات بعض "الإسلامويين" إلى إلغاء "مهرجان جرش"، مستذكراً ومذكّراً بنجاح هؤلاء بإلغاء "مهرجان القلعة" عام 2013، حيث علا الجمود على فضاء الأفكار واندحر الإبداع أمام سيف
برزت في الأيام الأخيرة مشكلة مستعصية بين عدد من سكان مدينة الفحيص وبين شركة مصانع الإسمنت "لافارج" وبعض الوسطاء والمسؤولين في البلدية حول مستقبل ١٨٦٠ دونماً تملكهم "لافارج" الفرنسية التي تمتلك منها
إذا دققنا في نسبة النجاح المعلنة في امتحانات الثانوية العامة الأردنية لهذا العام، فلن تكون 40% التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم وفقاً لمجموع المتقدمين للامتحانات وهم قرابة 80 ألف، فعدد المسجلين
اجتمعت لجنتان حكوميتان، قبل سنوات. الأولى فشلت في بناء منتجعٍ استثماريّ، يجذبُ السيّاحَ والمالَ والأعمال، ويساعدُ على تنمية الريف. الثانية نجحت بسهولة وسرعة في إقامةِ سجنٍ على تلةٍ مرتفعةٍ، تهدرُ
تحلّ، قريباً، ذكرى خاصة بمحمود درويش، الذي هو.. أقول ذلك بتكرار لا أملُّ منه؛ ليس مجرد أهم شاعر عربي معاصر، ولكن أهم أديب عربي على الإطلاق، منذ المتنبي إلى اليوم. وربما سيجد العالم نفسه مضطراً ذات يوم