مقالات
من الواضح تماماً أن تنظيم داعش ليس العدو الأول لأي من الأطراف التي تقاتله في الميدان أو تناطحه في الإعلام. ولكن من المؤكد تماماً أنه العدو الثاني في الترتيب على قائمة كل الأطراف. وينطبق هذا التقدير
يبدو هذا السؤال في غاية البساطة عندما نوجهه لأحد المسلمين، فالجواب معروف ومتوقع وبدهي، ولن يتردد لحظة بالإجابة أن الإسلام يصلح لكل الناس، وأنه يمثّل طوق النجاة للعالم أجمع، لكن إذا انتقلنا إلى مرحلة
تُعدّل المادة 38 بإضافة الفقرة (5) بالنص التالي: "يُمنع على الطبيب تحت طائلة المسؤولية العمل بأجر أو بدونه لدى أي جهة أو مركز أو جمعية أو فرد تعمل في مجال علاج الفقراء مجاناً". النص المذكور أعلاه
يصرّ المحتفلون بعيد استقلال الأردن على ممارسة التضليل، وفرض هيمنتهم على ذاكرة المواطنين ووجدانهم، من دون أن يتملّكهم حسّ بالمسؤولية تجاه ما تنذر به الأيام المقبلة من تحديات ومخاطر، وبأن لا أحد يستجيب
قدمت روسيا مشروع دستور جديد لسوريا، سوف يتم عرضه على مجلس الأمن، من أجل تحصيل التوافق الدولي عليه أولاً، قبل جمع الأطراف السورية المقبولة دولياً في جنيف للتوافق الشكلي على الدستور الجديد ثانياً، على
نشرت صحيفة محسوبة على “محور المقاومة والممانعة” تقارير عن مشروع دستور سوري جرى إعداده في موسكو، وربما بالتشاور مع واشنطن، قبل أن تعود الصحيفة ذاتها، لنشر ما قالت إنه رد سوري رسمي على هذا المشروع، يكاد
في حكاية تاريخية مدهشة، مرمّمة من وقائع بدايات القرن التاسع عشر، يصل صبي أميركي صغير إلى شواطئ اليمن، ولا يلبث أن يندمج في المنطقة، ويتسيد بعضاً من أهلها، ثم يقودهم في حروبهم الطاحنة.. الحكاية
الحقيقة، بعد الشعب السوري وشعوب المنطقة واستقرار ومصالح دولها، هي الضحية الاولى للازمة السورية المندلعة منذ اكثر من خمس سنوات، والتي حصدت وما تزال الارواح والمقدرات والاستقرار، والاسوأ من كل هذه
هناك فائدة وعبرة، أحياناً، في إجراء تحليل للكلمات وتكرارها في خطابات الملوك والرؤساء، وخطاب الملك عبد الله الثاني بمناسبة الاحتفال بالعيد السبعين لاستقلال المملكة، ومئوية الثورة العربية الكبرى خير
يبدو أن تنظيم «القاعدة» المركزي في أفغانستان وباكستان بزعامة أيمن الظواهري، قد حسم خياراته الاستراتيجية بنقل مركز ثقل التنظيم إلى سورية، فقد جاء خطاب الظواهري، الصادر عن مؤسسة «السحاب» الإعلامية