مقالات

الكُتّاب

مشهد من الذاكرة

المشهد الذي رأيناه بالأمس في تركيا، بغض النظر عن نهاياته المحتملة أو غير المحتملة اليوم، يذكّرني بمشهد قديم، عشته، وكنت واحداً من أحد عشرات الآلاف الذين كانوا شهوداً على وقائعه كما حدثت على أرض الواقع

ليس معلوما بعد إن كان نائب رئيس الوزراء الدكتور جواد العناني، قد أنجز الدراسة التي كلفه بها مجلس الوزراء، حول تأثير انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على برنامج الدعم للأردن، الذي أقره مؤتمر لندن

نتفاوض مع المانحين والعالم ليساعدونا في تحمل اعباء وكلف اللجوء السوري الحالي وقبله العراقي ، دون الالتفات الى ان هناك ملايين الدنانير المتحققة على العمالة الوافدة والمقيمين من رسوم التصاريح والاقامة

لاقيني ولا تغديني

يقول المثل العربي المعروف "لاقيني ولا تغديني"، أي أن التواصل أهم من الاستضافة على وجبة غداء. لكن يبدو أن هذا المثل لا ينطبق على حكومة هاني الملقي الذي اختار الصمت وتغيّب عن التواصل مع المجتمع، وكذلك

يبدو أن حالة الهدوء والطمأنينة التي اتسمت بها الأحوال في جنوب سورية حتى وقت قريب، قد انتهت بالنسبة لأطراف عديدة من بينها الأردن، أو على الأقل لم تعد تقديرات الموقف الاستراتيجي وطرق التعامل مع الصراع

يقدّر أحد قادة المعارضة السورية عدد اللاجئين السوريين في تركيا بثلاثة ملايين لاجئ. منهم 600 ألف في المخيمات، وباقي المليونين وأربعمائة ألف يعملون ويعيشون في القرى والمدن الحدودية، حيث اللغة المشتركة،

نهب الآثار الأردنية وتهويدها

نأمل أن يكون الإعلان عن واقعة "محاولة سرقة مستودع المقتنيات الأثرية"، في طبربور، ووعود وزارة السياحة بنشر نتائج التحقيق بها، يدلّ على تغيّر في ذهنية المسؤولين الذين صمتوا أكثر من مرة في حوادث سرقة

ديوان آل باتشينو

في تعليق واضح على موجة دواوين العائلات واليافطات التي تبدأ بـ"ديوان آل.."، التي انتشرت في أنحاء عمّان والمدن الأردنية، ارتدى مراهق ساخر "تي شيرت" مزين بعبارة "ديوان آل باتشينو". السخرية، التي ربما

الرحلة الجرمانيّة

بدعوة من الأكاديميّة البروتستانتيّة في هوفجايسمر ودار علاوي الألمانيّة للنشر،و دعوة أخرى من بلديّة هايدلبرج بالتعاون مع جمعيّة أصدقاء الفنّ والحضارة العربيّة، شاركت بمجموعة من الندوات والمحاضرات حول