مقالات

الكُتّاب

في بلدة عيرا، التي لا تبعدُ كثيراً عن عمان، فَلَمْ يكن ربيع وفيق زريقات وفريقٌ من الحصّادين والحصّادات في وارد الجهالات والكراهية المتقدة على "قدّاس الأحد" في قناة "رؤيا"، وفي الإعلام الاجتماعي،

باسل الرفايعة

ما أشجعنا، ونحنُ متفرغون لشتم أمريكا، وعنصريتها، ونظامها، ودستورها، وثقافتها، وحتى سندويشة مكدونالدز، التي خطفت آلافَ الشيوعيين من عند ضريح لينين في الساحة الحمراء، وكدّستهم في طوابير أمام افتتاح أول

لاحظ متابعو مظاهرات الولايات المتحدة، التي انتقلت من مدينة مينيابوليس إلى معظم مدن أميركا، وإلى عواصم عديدة، تنوع المشاركة فيها. فلم يعد المتظاهرون المطالبون بالمساواة ووقف قمع الشرطة الأميركية من ذوي

حين ضغط الشرطي الأميركي بكل ثقله على عنق جورج فلويد، لم يكن بالضرورة يفكر في قتله، بل ما حدث كان أقسى من جريمة القتل العمد، لأنها جريمة عدم اكتراث نظام عالمي تقوده الولايات المتحدة بحياة ملايين من

يُعدّ العنف الأسري واحداً من أكبر انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم، قبل تفشّي فيروس كورونا الجديد، حيث أن ثلث النساء حول العالم تعرضن لعنف جسدي أو جنسي من قبل الشريك أو أحد أفراد العائلة، والقليل منهن

الزنزانة سبعة ، كانت الزنزانة المفضلة لدي في هذه التجربة... صراحة انشرح صدري لما شفتها "شرحة مرحة"، فيها لمبتين وارتفاع السقف مترين ونصف على الأقل. اللي بعيش في تسعة أكيد رح تعجبه سبعة. حيث كانت

استفزني منظر اللوحات الاليكترونية الموزعة في العديد من المواقع الاستراتيجية في العاصمة عمّان. لم يزعجني مواقع وجود اللوحات أو الرسائل التي تحملها، بل أزعجني أنها بمجملها باللغة الانجليزية، وكأننا في

متى يكون الإنسان إنسانا؟ هل يجب أن تتوفر في الإنسان معايير محددة، حتى يكون هذا إنسان والآخر مجرد من الإنسانية؟ متى يشتغل الإيمان حتى يؤنسن الإنسان؟ هل الإيمان أصبح محددا بمعايير وانتماءات، أم أن

كما توجد أمراض متوطنة، مثل (البلهارزيا) و(الملاريا) في مناطق في العالم؛ فهناك من الأمراض الاجتماعية المستحكمة في مفاصل المجتمع بأشد من الروماتزم الخبيث. وإذا كان المرض يولد المرض، ويهييء الجو لمرض