
نشرت بعض المواقع العربية وفي طليعتها صحيفة الشرق الأوسط https://bit.ly/3Gif0So ومن قبلها موقع شبكة الجزيرة الإخبارية https://bit.ly/331cpxP منذ أسابيع قليلة خبراً بعنوان: “عندما يؤمن العلم بالله

نشرت بعض المواقع العربية وفي طليعتها صحيفة الشرق الأوسط https://bit.ly/3Gif0So ومن قبلها موقع شبكة الجزيرة الإخبارية https://bit.ly/331cpxP منذ أسابيع قليلة خبراً بعنوان: “عندما يؤمن العلم بالله

يواجه ذوي الإعاقة في الأردن كغيرهم من فئات المجتمع وشرائحه تداعيات الضائقة الاقتصادية التي تتمثل بارتفاع معدلات البطالة، ارتفاع الأسعار والغلاء المعيشي الذي لا يُلقى له بال، من صُنّاع القرار حتى الأن،

مع استمرار ارتفاع نسبة الأخبار الكاذبة وفي غياب أي جهة رقابية تساعد المستهلك الإعلامي تحديد الخبر الصادق من الخبر الملفق. فقد اظهرت الدراسات ان الاخبار الكاذبة تتنقل اكثر من الصادقة بنسبة 70%. لذلك

أصاب إعلان مبادئ لاتفاقية تبادل بين إسرائيل والأردن تحلية مياه من البحر الأبيض المتوسط مقابل الطاقة الشمسية من صحراء وادي عربة، بتمويل إماراتي، الأردنيين بذهول وغضب، عكس فقدان الثقة بالدولة وكذلك

مخرجات اللجنة الملكية،والتعثر على سلالم الدولة ! تساءولات مشروعة إلى الدولة الأردنية بمكوناتها التنفيذية و #دولتها_العميقة ! - هل مخرجات اللجنة الملكية التي جاءت دون وصفات خارجية، والنابعة من الذات

*مقال رأي مشترك من قبل جوزيب بوريل الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ومفوضة الاتحاد الأوروبي للشراكات الدولية يوتا أوربيلينين بالاضافة ل 24 وزيراً للشؤون الخارجية

سأقبل من دون تحفظ، الحجج التي ساقتها الحكومة لتبرير السير على خطى "اتفاقات إبراهام" وقبول الانخراط في التفاوض لإنجاز صفقة "الماء مقابل الكهرباء"، ولكن بشرط واحد فقط: أن يخرج علينا من صفوف هذه الحكومة

ليس مشروع القانون البريطاني، وقرار الداخلية البريطانية، حظر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) واعتبارها منظمة إرهابية، موجها إلى الحركة فحسب، بل هو كل ضد كل الفلسطينيين، ويقدّم حماية لجرائم إسرائيل،

“أبو العُرّيف”ليست مجرد كناية مجازية تستخدم للسخرية ممن يعتقد جازماً بأنه يعرف كل شيء ولا يخفى عليه من العلم خافية فحسب بل هي إحدى سمات الشخصية في المجتمعات التي نشأ أفرادها على حالة إنكار عدم المعرفة

في جلسة نقاشيةٍ، خضعت لقواعد الخصوصية (Chatham House Rules) في مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، وجّهت إحدى السياسيات المشاركات سؤالاً لرئيس الوزراء السابق، عمر الرزاز (كان يحاضر عن