مقالات

الكُتّاب

كتب الزميل زيد النابلسي مقالةً عن السياحة الدينية متسائلاً عن سبب عدم السماح بها خصوصاً في ظل الأزمة الخانقة التي يمر بها القطاع بسبب تداعيات الجائحة، بالإضافة إلى ما سوف تجلبه هذه السياحة من عوائد

في عام 2014 تعرضت لحملة غوغائية بذيئة من عدد من متابعي وسائل التواصل الاجتماعي بسبب منشور على صفحتي على فيسبوك تناولت فيه نقداً موضوعياً لحركة حماس والجهاد، حيث حللت الجذر الأيديولوجي المشترك الذي

تمتاز العلاقات المصرية العراقية الأردنية بمتانة قوية وتاريخية، وعلاقات سياسية راسخة، وتسعى الحكومات الثلاثة لزيادة مستوى الاستثمارات المباشرة، وكذلك زيادة التبادل التجارى المشترك. ويتركز الحوار بين

لم يلمس فلسطينيو الضفة والقطاع ولا المهجرون في الشتات الفوائد والعوائد المزعومة لاتفاقية أوسلو التي حققت حلم قيادات حركة فتح بإقامة كيان -لا يشبه الدولة في شيء- على بضع كيلومترات من أراضي فلسطين

كثيراً ما كان يلفت انتباهي عبارة "منع من النشر" التي كانت تبدأ بها معظم مقالات الكاتب الساخر الكبير أحمد حسن الزعبي، فأقرأ المقالة فلا أجد فيها ذماً ولا تحقيراً ولا ركاكةً أو هجوماً على شخوص بعينهم

نمر في مرحلة حساسة جدا، وهي مرحلة توجب تخفيف الكلف، وطي الملفات، والتركيز على أولويات الأردن، وعدم البقاء في ذات الدوائر، بعد ان اتعبتنا كل هذه المساجلات الداخلية. بين أيدينا تصريحات محامي الدكتور

"هاظ اللي ناقص، نوخذ إذن من نسوانّنا قبل ما ننام معهِن"، هكذا همس أحد كبار المسؤولين في جهة تعمل على الحماية من العنف في أذن زميله الذي كان يجلس بجواره في جلسة نقاشية منذ سنوات حينما تم طرح مسألة

أدى الإعلان عن اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية في الأردن إلى ردود فعل متباينة، بعضها كان إيجابياً، والسلبي منها ناتج في الدرجة الأولى عن اتساع فجوة الثقة بين المواطن والدولة، وهو أمر مفهوم