p style=text-align: justify;نتابع بفرح الاحصاءات الرسمية وارقامها والتي تشير الى ارتفاع نسبة المتعلمات من الاناث وارتفاع نسب التحاق البنات في الجامعات الاردنية ، ونتابع بفرح أكبر ارتفاع نسبة الاناث

p style=text-align: justify;هل أسهم الحدث السوري بتعطيل “عجلة” الإصلاح في بلدنا؟ الاجابة بالطبع نعم، لكن المهم كيف؟ يمكن هنا ان نرصد “لحظة” فارقة تشكلت في بداية شهر آذار من العام الفائت وتمخضت عن

p style=text-align: justify;قبل سنتين من الآن، هاتفني الناشط العمالي والسياسي لاحقاً السيد محمد السنيد ليدعوني لحضور احتفال عمال الحكومة بعيد العمال في مجمع النقابات المهنية. دعوته، كما قال مشكوراً،

p style=text-align: justify;يكشف رئيس الحكومة الدكتور فايز الطراونة سراً خطيراً اذ يقول البارحة ان ديون البلد وعجزه المالي سيصلان الى سبعة عشر مليار دينار ونصف المليار دينار نهاية هذا العام،اذا بقي

p style=text-align: justify;البيان الذي اصدرته جماعة الاخوان المسلمين اول امس يوضح بكل جلاء ميزان القوى الجديدة في المكتب التنفيذي للجماعة بعد سيطرة الصقور وحلفائهم وإقصاء تيار الحمائم, وهو نفس

p style=text-align: justify;الرئيس الأردني الجديد كان في مكتبة في اليوم الثاني فقط ولكنه بداء يواجه وقتا صعبا من المتظاهرين الخارجين من المسجد وهم يهتفوا ضده وضد الفساد ورفع الأسعار واتفاق السلام مع

ثمة اسئلة كبرى يفترض ان تجيب عليها الحكومة قبل ان تسارع الى اشهار مقررات التخلي عن الدعم ورفع الاسعار، أولها: هل يمكن “التنبؤ” بردود فعل الناس وهل يمكن استيعابها ثم كيف سيتم التعامل معها في ظل اعتراف

p dir=RTLللأسف، لم تستقبل الأحزاب إقرار مجلس النواب لمشروع قانون الأحزاب السياسية لسنة 2012 بالترحاب، مع أن القانون من المفترض أن يكون أحد القوانين الناظمة للعمل السياسي في الأردن./p p dir=RTLوهذا

دافع رئيس الوزراء عن كلمة انتقالية التي تتكرر في وصف حكومته, وقال ان المسألة لا تتعلق بالوقت بل بعملية النقل من مرحلة الدعوة الى الاصلاح الى مرحلة انجاز هذا الاصلاح, فهي عملية تعبيد طريق, وهذا هو

من الواضح بأن حديث رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة مع السادة النواب يوم الأربعاء التاسع من هذا الشهر يستند إلى معرفته بحقائق الأمور بما هي عليه، ولهذا فهو يرى أن الوضع الطبيعي يتطلب المزيد من حشد