مقالات

الكُتّاب

سيناريوهات مفزعة لا نريدها!!

من استمع إلى الشعارات التي انطلقت في الشارع يوم الجمعة لا بد وانه شعر “بالفزع” والسؤال ليس متعلقا فقط بهؤلاء الشباب الذين هتفوا بما تجاوز كل ما الفناه من “سقوف” وإنما بمن دفعهم إلى الخروج عن “طبيعتهم”

ماذا بعد؟

يجد الأردنيون أنفسهم محاطين بجملة من القرارات التي تضمن ارتفاعا غير عادي للأسعار خلال الفترة المقبلة، وفي بالهم شهر رمضان الذي يشهد دائما قفزات كبيرة في معدلات التضخم عادة ما تفشل الحكومات في ضبطها

لنستفت الاردنيين في قانون الانتخاب

إقرار قانون الانتخاب اصبح مثار تشكيك في شرعيته الشعبية وضعت اللجنة القانوية في مجلس النواب البلد في مأزق حقيقي بعد أن اختارت شكل مشروع قانون الانتخاب الذي سيعرض اليوم على مجلس النواب، ويبدو أن اللجنة

«الصوت الواحد» بلا رتوش

قانون الصوت الواحد لم يدفن، وها هو يبعث حيّاً من جديد، من تحت قبة البرلمان، بطلاء رقيق من “النسبية”...وبذريعة “حقوق مكتسبة” . بلغة الأرقام، يوفر لنا المشروع الذي خرج من قاعة “اللجنة القانونية” أداة

الصوت الواحد.. يدمر الإصلاح

ردود الفعل السلبية على قرار اللجنة القانونية النيابية باعتماد الصوت الواحد للدوائر الانتخابية الفردية التي خصص لها 108 مقاعد، يضاف إليها 15 مقعدا للكوتا النسائية، وصوت آخر للقائمة الوطنية التي خصص لها

السؤال المرعب!

مشروع قانون الانتخاب في أروقة اللجنة القانونية في مجلس النواب هو عملياً قانون الصوت الواحد؛ 110 مقاعد للصوت الواحد والدوائر الفرعية، و17 مقعداً للقائمة، أي أنّنا بعد أكثر من عام من النقاشات والسجالات

من قيم المواطنة الشعور بالواجب

المواطنة مجموعة من القيم النبيلة المشتقة من العيش المشترك في هذا الوطن والانتماء له وحبّه وخدمته والتضحية من أجل استقلاله وعزته واستقراره وازدهاره وحفظ أمنه، ومن ثمّ حق الانتفاع والعيش والرفاه والتنقل

استراتيجية قارئة الفنجان

يروى ان قارئة فنجان جلست لتقرأ فنجان قهوة لرجل فقير، وبعد ان اتسعت حدقتا عينيها، قالت للفقير.. «يا ولدي امامك ثلاث سنوات صعبة، من الفقر المدقع والمعاناة، وبعدها».. سكتت قارئة الفنجان ولم ُتكمل جملتها

رفع أسعار استفزازي ..

لم تفلح لا المداولات ولا المفاوضات بين الحكومة وممثلي الشعب، حول اتفاقية رفع أسعار المشتقات النفطية التي أبقت على سعر بنزين اوكتان 90 كما هو، واعتقدت الحكومة أنها إذ لجأت لهذه الصيغة من رفع أسعار