مقالات

الكُتّاب

حقوق الإنسان بين الموقر وجنيف!

أتاحت وسائل التواصل الإلكتروني والبث المباشر لجلسات مجلس حقوق الإنسان في جنيف الفرصة لنا كأردنيين لمتابعة ردود فعل وتعليقات الدول المختلفة في الأمم المتحدة على تقرير الأردن الرسمي حول حقوق الإنسان

إعادة إنتاج صورة الحكومة

تُحاجِج الحكومة بأنها تمتلك برنامجاً وطنياً للإصلاح. إذ ترد على كل الانتقادات الموجهة لها، بوجود خطة حكومية متكاملة للإصلاح الشامل، السياسي والاقتصادي، كما الاجتماعي أيضا. الحكومة عند التفسير وتقديم

ماذا تريدون أن نفعل بهذه الحكومة؟!

بعد أن ينهي مجلس النواب انشغاله بترتيب شؤونه الداخلية؛ ونقصد انتخاب رئيس المجلس وأعضاء المكتب الدائم واللجان، سيجد نفسه أمام السؤال عما سيفعله بهذه الحكومة. فمنذ أسابيع، تدور إشاعات عن تغيير حكومي

حكي جرايد

دخلت ذات مرة إلى مطعم لشراء الحمص وتوابعه، وإذ بأحد العمال يقوم بتنظيف إحدى الموائد، وكانت المفارقة أن تحقيقا نشرته سابقاً على امتداد صفحة كاملة حظى بمهمة التنظيف، وُصوري في التحقيق فازت بهذه المهمة

الاقتصاد في حالة تباطؤ

النمو الاقتصادي المتحقق في النصف الاول والبالغ 2.8 بالمائة امر ليس مفاجئا على اي مراقب، فالاقتصاد الاردني يعيش حالة تباطؤ شديد منذ الربع الرابع لسنة 2008 والتي لم يتجاوز النمو حينها ال2.6 بالمائة،

انخفاض الشعبية هل يبرر رحيل الحكومات؟

يعلم رئيس الوزراء، د. عبدالله النسور، أن شعبيته تدهورت في الأشهر الأخيرة، على وقع قرارات إلغاء الدعم عن المحروقات والكهرباء، وسياسات تقشفية تبنتها حكومته ضمن برنامج التصحيح الاقتصادي الذي اتفقت عليه

حكومة إنقاذ .. بأي معنى؟

تتسلل مصطلحات مستوردة الى قاموس السياسة المحلي سرعان ما يُصبح لها حضور وجمهور ومريدون , ثُم تصبح مطلبا سياسيا وشرطا من شروط التوافق الوطني او ضرورة لمسيرة الحياة السياسية في البلد , دون ادنى عناية

النسور يحلق وحيدا!

يعترف رئيس الوزراء د. عبدالله النسور، بأن الإجراءات الاقتصادية التصحيحية التي اتخذتها حكومته خلال الأشهر العشرة الماضية، تحتاج سنوات طويلة لتنفيذها في دول أخرى، وتحديدا تحرير أسعار المحروقات، والشروع

هموم الرئيس

واضح تماماً ان رئيس الوزراء الدكتور عبد الله النسور ُيخطط للدورة البرلمانية العادية المقبلة،وعلاقة الحكومة مع النواب،وهذا يشي ان الحكومة مستقرة في موقعها،على الرغم من الكلام الذي ساد عمان،وتسلل الى