مقالات

الكُتّاب

هذا الكورونا اللعينلم يكتف بقتل البشر ولا بتباعدهم...هل يريد الكورونا أن يطيح بأخلاقنا ! "هؤلاء السفلة الأغبياء، يجب التبليغ عنهم" هكذا برر أحد الناس اقتناعه بالتطبيق الجديد (كارادار) الذي يشجع

نجح الوزراء المعنيون بمتابعة أزمة الكورونا والناطقون باسم الحكومة تقديم نموذج مهني جيد في كيفية التعامل الميداني والتواصل مع الشعب. وقد شكل نجاح المسؤولين الذين طبقوا الأسلوب العسكري في التعامل مع

يمر عيد العمال هذا العام ومعظم العمال في بيوتهم بسبب جائحة كورونا. يمر عيد العمال والعامل في اشد حاجاته لإثبات حقه في الحياة وقوت يومه مفقودا ولا يقوى على تأمين خبزه. لا بواكي لعمال المياومة لان

هذه العبارة البسيطة التي يكررها أيّ مراسل يشارك في مؤتمر صحفي أو لقاء إعلامي مع وزير لم تُسمع منذ أكثر من أربعين يوما، في حين يستمع الشعب يومياً وبخشوع للإيجاز اليومي لوزير شؤون الإعلام ووزير الصحة

كثير ما تستخدم مفردات إحترام أو حماية او الأداء في تقييم مدى التزام الدول في مجال حقوق الإنسان، وهو التقييم العام الشائع في هذا المضمار، إلا ان هناك مفهوما لم يحظى بالاهتمام الكافي لتقييم أداء الدول

كان لي صديق ذو قامة طويلة ممشوقة وأكتاف عريضة وصدر شعور وظفيرة خميلة ملتفة وعيون لامعة وحاجب سميك ولحية مهذبة وشارب مبروم وشفاه مكتنزة وصوت أجش وذو بشرة سمراء أكحل أعسر نرجسي ناري وصاحب شخصية نافذة

استبشر الأشخاص ذوو الإعاقة وأسرهم ومناصريهم خيراً بصدور قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الجديد رقم 20 لسنة 2017 الذي أسس لمرحلة جديدة وتعاطي نوعي مؤسسي مع حقوق وقضايا قطاع عريض من المواطنين قدرت دائرة

17 إصابة بالفيروس

لم يعد لصوت صافرات الإنذار وقعها المعهود مع بداية حالة فرض حظر التجول، كما لم تعد أوامر الدفاع من المستغربات التي تسترعي ذات الانتباه الذي كانت تحظى به منذ أسابيع، بل لم تعد الإيجازات الصحفية اليومية