مقالات
دعانا صديق عزيز لحفل عائلي في عمان بمناسبة زفاف ابنه ولكن عند وصولي الى بيته فوجئت بوجود عدد كبير من المدعوين وكلهم بدون كمامات او تباعد جسمي وطبعا تم توزيع اطباق المناسف شارك الجميع في تناولها وعدد
لم تنسَ الدولة الأردنية أطول إضراب للمعلمين والمعلمات قبل عام وانتهى بنصر مؤزر لهم، توج باتفاقية بين وزارة التربية ونقابة المعلمين حققت الكثير من مطالبهم. هذا الإضراب ليس حدثا عابرا يمكن أن يُنسى من
قبل عدة أسابيع صدر تقرير من منظمة الصحة العالمية يفيد بأن الأردن من أسوء الدول في مكافحة آفة التدخين، حيث تحصد أمراض متعلقة بالتدخين سنويا حياة تسعة آلاف شخص في الأردن، ويكلف التدخين، بمختلف أشكاله،
لم يكن تجنّب الأردن سيناريو ما حدث في دول عربية عديدة خلال حقبة الربيع العربي محض مصادفة، بل لأنّ هنالك ما كان الإعلام الغربي يسميها "الاستثنائية الأردنية" التي تقوم على طريقة مختلفة عن باقي الدول
يطالب البعض الإعلام بأن يكون موضوعياً وناقلاً للأحداث، ويستغربون سلبيته وتجيشه ضد ما يراه وطيف من أبناء الشعب حقاً مشروعاً، في خضم صراع نُقل من خانة الفعل الوظيفي إلى فضاءات ومساحات سياسية واسعه، تبحث
في كل مرة كانت ترتكب فيها عصابة داعش أو القاعدة عملاً إرهابياً فردياً أو جماعياً، كانت تنظيمات وشخصيات ما يسمى بالفكر الوسطي تخرج علينا بعباراتها الباهتة وشعاراتها المحفوظة عن ظهر قلب؛ لتستنكر وتندد
نعم...المجتمعات العربية بما فيها المجتمع الاردني بكل تنوعه مجتمع ذكوري.. وثقافة الخضوع للذكر هي الغالبة وللاسف. و الذكورية ليست مرتبطة بثقافة مدينة او قرية بالمطلق. الخروج من هذه الثقافة..ليس سهلا
كل صرخات النساء المظلومات والمغدورات تتشابه وإن اختلفت تفاصيل الروايات والجرائم في هذا العالم العربي الممتد من البحر إلى البحر، كلهن نتاج هذا القهر الخاضع لسلطة ذكورية مُستبدة، أو لسلطة غاشمة لا تُعلي
من أكثر ما يعوق أي فكر إصلاحى تنويرى هو رفض النقد وليس رفضه فقط بل تشويه صورته وإعتباره نوع من أنواع الشتم والسب والإدانة والإهانة فعدم التمييز بين النقد والإدانة هو أكبر مُعطل لفرز صحة الأفكار أو
داود كتاب تعتبر رخصة القيادة في أي بلد وثيقة تسمح لحاملها بقيادة المركبة، وفي الكثير من الأحيان يتم استخدام رخصة القيادة والتي تشمل أيضا صورة كوثيقة للتعريف بحاملها في حال كان هناك حاجة للتأكد من