مقالات
رغم استمرار الاحتلال الإسرائيلي على مدى العقود الماضية، إلا أن الفترات الرئيسة التي شهدت حالات انفجار من الشعب الفلسطيني ضد هذا الاحتلال، هي تلك الفترات التي كان الفلسطينيون يفقدون الأمل فيها. في كل
في أغلب أمم العالم، يوجد أحداث تاريخية مفصلية تشكل أساس قيام الدولة، حيث يتوافق عليها الشعب باعتبارها رواية وطنية جامعة توحدهم وتشكل عنوان هويتهم ويحتفلون بمناسبتها كل عام... ففي الولايات المتحدة ستجد
أكثر من مرة جرى التلميح لوجود سبب مؤامراتي وراء تعاطف الناس مع انتحار الشابة المصرية سارة حجازي ، خصوصاً من قبل معارضي حقوق المثلية الجنسية في المجتمع العربي، وفي أحدى المدونات التي تم تداولها بكثرة
رحبنا قبل مدة بقرار وزارة التنمية الاجتماعية توحيد وترشيد العمل فيما يخص الموافقة على طلبات التمويل الأجنبي بحيث يتم الرد السريع وضمن الثلاثين يوم المخصصة قانونية لأي طلب. كما وسعدنا بتصريحات وزير
باءت محاولة الدعوة لمقاطعة أفيخاي أدرعي، من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالفشل، فالصفحة الخاصة بالناطق باسم جيش الدفاع الإسرائيلي في الإعلام العربي، كما يعرف نفسه، ما زالت تحظى بأكثر من مليون
الرأسمالية النيوليبرالية وصلت الى طريق مسدود. أزمة اقتصادية-مالية، جائحة كورونا، ممارسات عنصرية تؤدي الى انفجارات شعبية في الولايات المتحدة وحول العالم. لم تجد حلا لمواجهة أممية الكورونا وأزمة البطالة
يبدو أن الكثير من الناس تنقصهم المعرفة والعلم والمنهجية في ادراك وتحديد المشكلات وفهم مسبباتها وصياغة التساؤلات للوصول إلى النتائج الحقيقية. ويبدو انهم أيضا يعانون من التعصب وحدية التيار السلفي، وليس
طوال سنوات لاحظت وربما أحيانا شهدت مواقف تحاول دائما إلصاق وبشكل حصري قضايا #الفساد باشكاله ببعد أردني واضح، ولكي أكون أكثر صراحة ودقة شرق أردني. لا أنفي أنه بالفعل ظهر الدود من العود الأردني ..ولكن
رغم انتهاء الخلاف الذي طال عدة سنوات بين القس سامر عازر والمجمع الكنسي للكنيسة الإنجيلية اللوثرية لفلسطين والأردن، إلا أن التراشق الإعلامي وتبادل التهم لم يتوقف وقد تنتقل الأمور إلى المحاكم. فبالإضافة
عندما تتعرض ثقافة ما إلى إرادة للقوة تستهدف الاعتداء على مقوماتها واحتقار رموزها وصورها، فإن هذه الثقافة تجد نفسها مضطرة للعودة إلى الأسس العميقة المكونة لها، والرجوع إلى العلامات الأكثر تعبيرا عن