
سؤال مشروع يطرحه البعض بل وربما الكثيرون، بالطبع سيكون خط الدفاع الأول بالقول إن أي توافق أو أي مشروع فكري أو قانوني لن يكون مثاليا في توافقيته، فحتى البرلمانات المنتخبة والممثلة لشعوبها بطريقة نزيهة

سؤال مشروع يطرحه البعض بل وربما الكثيرون، بالطبع سيكون خط الدفاع الأول بالقول إن أي توافق أو أي مشروع فكري أو قانوني لن يكون مثاليا في توافقيته، فحتى البرلمانات المنتخبة والممثلة لشعوبها بطريقة نزيهة

تداول عدد من المتابعين منذ أيام نسخةً من كتاب موجه من حزب جبهة العمل الإسلامي إلى وزير التربية والتعليم؛ يستنكر تعميم أصدره الوزير يدعو فيه إلى ضرورة تدريب المعلمين على إدماج النوع الاجتماعي. لم يكن

(يجب أن نستعيذ بالله من أي تصرّف يرضي عنا اليهود أو النصارى، لأن معنى أن أتصرّف تصرّفًاً يرضي اليهود أو النصارى؛ أنني بحكم الله اتبعت ملّتهم لأنه قال «ولن ترضَ عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملّتهم»،

عندما أعلنت لجنة نوبل بتقديم جائزتها المرموقة للسلام للصحافيين في الفلبين وروسيا فإن صدى ذلك القرار ُسمع في العواصم العديدة من العالم. الفائزان يديران مواقع إخبارية مستقلة في دول يسودها الحكم الشمولي

الإجراءات الاستثنائية التي قام بها الرئيس التونسي قيس سعيد في 25 تموز/يوليو كان يُفترض، وكما أعلن سعيد نفسه، أن تكون مؤقتة. ولكن مر الآن أكثر من شهرين على اتخاذ هذه الإجراءات -- أي تجميد عمل البرلمان

بادءً ذي بدء، أعتذر عن هذه المقالة الطويلة التي سوف يتضح قِصَرُها إذا ما قورنت بالمقالة المراد مناقشتها التي وقعت في عشرات الصفحات كما سيأتي ذكره لاحقا. كما كانت "ويكيليكس" أيقونة كشف الأسرار وما خفي

قرّر الرئيس الأميركي، جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينت، أن القضية الفلسطينية غير ذات أهمية لهما، وأنه حتى فكرة المفاوضات المباشرة العقيمة ليست ضرورية، لأن الوضع (بعد نصف قرن) لا يزال

"الفن مين يوصفه إلا االلى عاش في حماه * والفن مين يعرفه إلا اللى هام في سماه". تلخص هذه الأبيات من قصيدة "أنشودة الفن" للشاعر صالح جودت التي لحّنها وغنّاها محمد عبد الوهاب في منتصف العقد الرابع من

في زيارة أسعفني حظّي أن أقوم بها لمنظمة اسمها "Pilot Dogs” https://www.pilotdogs.org في ولاية أوهايو الأمريكيّة، عايشت تجربة التنقل لمدة ساعة ونصف تقريباً مع الكلبة "Poppy” من فصيلة “Golden Retriever”

"إذا أردت أن تطاع، فأمر بما هو غير مستطاع". في هذه القاعدة المعوجّة وجد سدنة الكهنوت أولي العِوَج ضالّتهم لاختطاف العقل وجعله غلاماً مُستَرَقّاً لدى عبيد النقل، فنزلوا به من عليائه عنواناً للحقيقة