مقالات
صادفت في الثامن عشر من الشهر الجاري ذكرى اغتيال المفكر اللبناني الماركسي مهدي عامل الذي اغتيل سنة 1987 وبعد مرور أقل من ثلاثة اشهر على اغتيال رفيقه المفكر الماركسي اللبناني د. حسين مروة. مروة وعامل من
تجري اليوم انتخابات اتحاد طلبة الجامعة الأردنية، وذلك بعد انقطاع دام لخمس سنوات تحت ذريعة "الكورونا". ما يميز انتخابات الجامعة الأردنية عن غيرها من جامعات، ويجعلها محط أنظار الإعلام والساسة على حد
أسفرت الانتخابات الداخلية في جماعة الإخوان المسلمين في الأردن (أصبح يُصطلح على تسميتها إمّا "الجماعة المحظورة قانونياً" أو "الجماعة الأمّ"، بعدما فقدت رخصتها القانونية من الحكومة)، عن انتخاب مراقبٍ
يتعرض الشعب الفلسطيني لحرب إبادة وتطهير عرقي منذ 107 عاما وبالتحديد منذ إعلان بريطانيا عن إعلان وعد بلفور بإقامة كيان إستعماري إحلالي لليهود على أرض فلسطين التي مثلت جريمة القرن العشرين الممتدة
فيما تستمرّ وتتوسّع ثورة غزّة الطلابية، التي بدأت في أميركا ووصلت إلى أوروبا، لا نجد في الجامعات العربية، وحتّى الفلسطينية، حراكاً يُذكر. وهذا السكون الملحوظ مُؤشّر على شلل الحركات الجماهيرية العربية،
شكل قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي حمل معان ودلالات من حيث المضمون والتوقيت بأحقية عضوية دولة فلسطين بالامم المتحدة صفعة جديدة للولايات المتحدة الأمريكية وربيبتها الإرهابية الكيان الإستعماري
إذا أردنا تتبع علاقة الأردن بحركة حماس، يكفينا متابعة الخطاب الرسمي للطرفين منذ بداية أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حتى يومنا هذا. تلك البيانات والتصريحات لا يمكن فهمها وحدها من دون محاولة فهم خريطة
تتزامن قمة البحرين مع ذكرى مرور 76 عاما على النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني من تهجير قسري خارج وطنه التاريخي والإعلان عن صناعة الكيان الإستعماري الإحلالي الإسرائيلي على أرض فلسطين كواجهة واداة وقاعدة
يصلني تقريبا شبه يوميا بيانات وعرائض للتوقيع عليها. وفي معظم الأحيان يكون مضمون العريضة صحيح واجد نفسي متفق عليه الا انني بشكل عام امتنع عن التوقيع لأنني اعتبر أن دور الصحفي في أي موضوع خلافي ان يكون
إذا ما أردنا إطلاق صفة للسياسة الأمريكية المنحازة للكيان الإستعماري الإسرائيلي الإرهابي وحمايته بكل ما تملك من وسائل وادوات دون بروز أي أفق لتعديل سياستها إتجاه القضية الفلسطينية بشكل خاص والقضايا