مقالات
أطاحت حكومته، وحكومةَ أبيه من قبلهِ انتفاضتان شعبيتان، وليس لديه إنجازٌ واحد (ولا لغيره للأمانة) خلال تقلُّبه بين المناصب العليا في الدولة، وهو سليلُ عائلةِ حكم، مطبوعة بالولاء بالعرش، وهذا الأهم في
يبدو أن كل ما يحدث، وسيحدث مستقبلا، يؤشر بوضوح إلى ما قلناه سابقا، بأن لا نية للإصلاح، وبأنهم إنما يبيعوننا "وَهما على وهم".. نعم، ما يحدث يؤكد القناعة الراسخة بذلك، فالمكتوب يُقرّأُ من عنوانه
تحت عنوان عندما تهدم "بيت شَعَر"... عطاف الروضان كتبت في العربي الجديد وتقول يتحتّم على كل من يساهم في صنع تلك القرارات أن يعلم يقيناً أن ما نراه من خرق للسقوف في مواقع التواصل الاجتماعي الأردنية هو
لا يكاد الأردنيون ينامون على قصة إلا يصحون على غيرها، وتتفاوت المسميات حسب مستوى الأطراف والشخوص. فهي أحياناً توتر، وأحياناً مشاجرة، وأخرى اشتباك، وفي حالاتٍ متطرّفة فتنة تمّ وأدها، وفي حالات أكثر
استجد، في غضون الأحداث أخيرا في فلسطين، تطور فكري وغريب لدى الحركات الإسلامية، ففي حين يبدو أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تأخذ خطواتٍ أقرب إلى الحركة الوطنية الفلسطينية، رأينا أن الحركة الإسلامية
لا شك أن حرب غزة الأخيرة، المدمرة والدموية، بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل الشهر الماضي قد أعادت القضية الفلسطينية والصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى صدارة المشهد السياسي الشرق أوسطي، بل
في مقاله تحت عنوان الفساد والاقتصاد الأردني: المرض المزمن! يقول رعد التل في الغد خلاصة القول، هذا تقرير ثالث في ستة شهور يشير صراحةً إلى اتساع وعمق أزمة الفساد في الأردن وخطورتها! كما يشير إلى أن
نقل المؤرخ وعالم الاجتماع العظيم ابن خلدون ما نصه: "سأل رجل علياً بن أبي طالب رضي الله عنه: ما بال المسلمين اختلفوا عليك، ولم يختلفوا على أبي بكر وعمر؟ فقال: لأن ابا بكر وعمر كانا وليين على مثلي
لم أكن مع مجلس النواب في الطريقة التي فهم فيها استعادة هيبته وقام بتجميد عضوية نائب عبر عن مواقف سياسية كفلها الدستور. وبالفعل وجهت نقدًا قاسيًا لمجلس النواب على الطريقة التي خلق فيها أزمة غير ضرورية
لقد عشنا حتى سمعنا، من يهدد علنا بقتل الملك، برصاصة بين العيون، وأولئك الذين ينتقدون إدارة الدولة في ملف أسامة العجارمة، لم نسمع لهم صوتا أمام هكذا تهديد، وهذا تفسيره منافقة من يظنونه بات الأقوى،