مقالات

الكُتّاب

انتقد الكاتب الصحفي ماهر أبو طير تراكم الأزمات المائية في الأردن، متسائلًا عن غياب الحكومات السابقة عن اتخاذ إجراءات مبكرة رغم إدراكها لتراجع نسب هطول الأمطار وتناقص مخزون السدود عامًا بعد عام. وأشار

محمد العرسان

انعقاد القمة العربية — الإسلامية في الدوحة جاء في أعنف ظرف إقليمي منذ سنوات: ضربة إسرائيلية استهدفت مقر قادة حركة حماس في العاصمة القطرية وأثارت سخطاً إقليمياً واسعاً، فهل ستترجم هذه الصدمة إلى قرار

بينما يتوافد القادة العرب إلى العاصمة القطرية الدوحة، تبرز الحاجة الملحة إلى التحول من الأقوال إلى الأفعال. لم تعد غزة تحتمل المزيد من الخطب الرنانة أو البيانات الصحفية المكررة أو التعبيرات

إذا لم تعِ الدول العربية، والإسلامية، بعد العدوان غير المسبوق على قطر، أن إسرائيل تهديدٌ استراتيجي لها ولشعوب المنطقة، وأن أميركا غير معنية إلا بحماية إسرائيل وإبقائها الأقوى في المنطقة، فلا فائدة من

تتكرّر زيارات الوزراء والمسؤولين إلى المحافظات والأسواق والمستشفيات والمدارس، وغالبًا ما تحظى هذه الجولات بتغطية إعلامية واسعة ترافقها تصريحات عن دعم الناس والاستماع لهم والوقوف على احتياجاتهم. لكن

ظنّ بنيامين نتنياهو أنه باستهدافه قادة حماس في الدوحة، سيضع اللمسات الأخيرة على صورة "النصر المطلق" على غزة وشعبها ومقاومتها ويُظهّرها، وأنه سيُسرّع إنجاز أهداف حرب التطهير والإبادة، فإذا بالفشل الذي

الناس القاطنون في مقاطعة رام الله، محظوظون لدرجة استثنائية، ذلك أنهم، بينما العالم، نعم العالم، يتألم لدرجة عميقة من منظر الأطفال في غزة الذين يموتون جوعاً، ومنظر الأم التي تحترق لمنظر طفلها يتبخّر من

يبدو أن الحالة الأردنية تشهد صحوة ما وإن تأخرت قليلا عنوانها العريض أن تلك الاتفاقية تحولت اليوم فعلا وحقا إلى مجرد «ورقة» لا تساوي قيمة الحبر المستعمل في طباعتها. من يتبنى تلك القناعة الآن كتاب