تقارير سوريون بيننا
بأنابيب بلاستيكية يصلُ قطرها لأربع إنشات هناك في مخيم الأزرق للاجئين السوريين تمكن اللاجئ السوري عبد الغني خلف/40 عام، من تحقيق مشروع الزراعة المائية في المخيم بعد أن لجئ إليه عام 2016 من محافظة حلب
فتاةُ سورية اتخذت من غناء الراب وسيلة للتعبير عن معاناتها الشخصية ومعاناة نظيراتها في مخيم الزعتري . بروج الحريري أبنه الخمسة عشر ربيعاً لاجئة سورية تعيش في مخيم الزعتري منذ عشر سنوات . تقول بروج
لم يكن خبر إغلاق إحدى أكبر بعثات أطباء بلا حدود في الأردن، عابر سبيل، فقرارها كان صاعقاً على اللاجئين السورين، الذين يتلقون خدماتهم الصحية والإنسانية منها، حيث خلقت حالةٌ والإرباكِ والخوفِ على
عيد الأم هذا العام مختلف عن السنوات السابقة فقد جمع ياسمين بوالدتها القادمة من سوريا لتستقبلها بعناق دافئ وطويل يخفي بين طياته شوقاً دام لسنوات عديدة ,وعند لقائهما امتزجت دموع الحزن بدموع الفرح
"بلادي وإن جارت علي عزيزة، وأهلي وإن ضنوا علي كرامُ"، أبياتٌ شعريةٌ ذُكرت في العصرِ الجاهليّ، إلا أنها حاضرةٌ معنا في وقتنا هذا، فهذه الكلمات، يرددها اللاجئين السورين في الأردن، ويرسمون حلمهم بالعودة
بقطع صغيرة من الحجارة الملونة تمكن الشاب السوري أحمد اليوسف، تسعة وعشرون عاماً من محافظة إدلب السورية ، من إعادة تشكيل ملامح حياته بعد أن بعثرتها الحرب السورية ليلجئ للأردن عام 2012 تاركًا خلفه الكثير
بنظرات بريئة وملامح مرهقة تروى حكاية العديد من الأطفال السوريين اللاجئين الذين يعيشون في المخيمات العشوائية الموزعة في المناطق الزراعية داخل الأردن. الذين يمضون في رحلتهم اليومية في السير على الأقدام
لم يكن بمخيلةِ الطفلَ السوري، خالد، أنّ يتركَ المقاعدَ الدراسيةَ، قبل أن تُجبرهُ ظروف عائلة للتوجه إلى سوق العمل، لتأمين لقمةَ عيشٍ ربما لا تسمن ولا تُغني من جوعٍ لعائلةٍ تضمُ 5 أطفالٍ بالاضافةِ إلى
منذ اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية بدأت ذاكرة اللاجئين السوريين بالعودة الى الوراء فهم الى يومنا هذا لا يزالون يعانون من تبعات الذاكرة طويلة الأمد التي لا تزال تحتفظ بمأساتهم بدءا من اصوات الرصاص
لم يبق لهنَّ مُعيلٌ أو سند، واجهن أبشع أنواع العنف، وحُرمن من التعليم، وهجّرن، هكذا تعيش نساء سوريات لاجئات، منذ بداية لجوئهن إلى الأردن، جراء الحرب في سوريا. فلا يمر الثامن من آذار من كل عام، الا