مقالات سوريون بيننا
منذ بدء الأزمات في العالم العربي وأخبار اللاجئين وقصصهم كانت تتصدر النشرات والعناوين الرئيسية ، وأخذت تغطية أخبارهم مجالاً واسعاً واهتماماً كبيرا لكن هل تُغطى أخبارهم بمهنية صحفية وقانونية ؟؟ أم أنها
يتشارك الأردنُّ مع سوريا التاريخَ والثقافة والحدود المفتوحة الطويلة زمانا ومكانا، وقد استقبل بلدنا أكثر من مليون لاجئ سوري، ووفّر لهم الخدمات الوقائية والعلاجية منذ بدء الحرب في بلدهم الشقيق. إن أكثر
باتريك كوكبيرن أثار اعتراف الرئيس الأمريكي، دونالد (ترمب)، بالسيادة الإسرائيلية على “مرتفعات الجولان المحتلة” في سوريا ، القلق لدى الكثيرين، فكون هذا القرار غير متوقع وتعسفيا ، يجعل سكان العالم ،
هالة عمرو هاكر وخبير سوشال ميديا يجد ثغرات في فيس بوك وفيس بوك بدورها تشكره وتدفع له بعض الأحيان أجد اسمه الأكثر صدارةً وتداولاً بمنشن او تاغ عند سؤال كل من لديه مشكلة في سرقة حساب لاستعادته او سؤال
عصام قضماني الحكومة الأردنية أخذت بسياسة الحدود المفتوحة أمام اللجوء السوري لكنها لا تريد أن تتخذ ذات السياسة أمام عودتهم الى بلادهم. حوالي 130 ألف سوري وجدوا وظائف في الأردن، أكثرها شغلت محل العمالة
بشَّرت دولة غربية كبرى العالم بنيتها استقبال عشرة آلاف لاجئ سوري هذا العام. وأقامت سفارتها في عمان حفل وداع على شرف بضع عائلات منتقاة من بين المشمولين ببرنامج اللجوء. يتابع المرء هذه المشاهد بخليط من
لا يجب أن تكون مفاجئة أبداً، من حيث المبدأ أولاً، المواجهات العسكرية التي اندلعت منذ أيام قليلة، بين قوات نظام بشار الأسد والقوات الكردية، في مدينة الحسكة. فحتمية هذه المواجهات كانت دوماً أقرب إلى
ليس من العادي ان نطلع على محادثات القيادة الأردنية مع مساعد وزير الخارجية الروسي، لذلك فانه من الصعب أن نمارس لعبة الكراسي الموسيقية في الدوران حول الموضوع. كنا نتصور ان الاتحاد الروسي سيتعامل معنا
من الواضح جدا وجود تغيرات في سياسات الاردن، ازاء الازمة السورية، وبعض مفاصلها، وتحديدا ازمة اللجوء السوري، وهي ازمة باتت اردنية- سورية، وتترك بصمتها على الداخل الاردني على مستويات متعددة، وهو أمر
أكثر من خمس سنوات من تعامل سيُذكر دوماً وأبداً للأردن، شعباً ومؤسسات، مع مئات آلاف اللاجئين السوريين الفارين من الموت إلى الأمان، كافية بحد ذاتها لمنح كل مصداقية لتأكيد الجيش العربي الأردني بأنه "عار