تقارير سوريون بيننا

باتت المشاريع المنزلية وجهة أولى للعديد من اللاجئات السوريات في الاردن لتحسين أوضاعهن الاقتصادية في ظل الظروف المعيشية الصعبة وتراجع المساعدات الإنسانية المقدمة. غدير سالم (٢١) عاما لاجئة سورية في

"السنة الي راحت ما جبتلهن شي خليتلهن المراييل والشنط تاعت العام والسنة أتوقع يضلوا نفسهم كمان لأنه غلا مش طبيعي" تقول أم كرم عبيدات سورية وأم ل4 بنات في المدرسة، وتصف وضعها الاقتصادي بأنه ما دون الصفر

حقيقة مؤلمة يصعب سردها بشكلها الواقعي وبكافة تفاصيلها، لحساسية الواقعة التي يقع ضحيتها عاملات المزارع من ذوات الجنسيات الأردنية والسورية، خلال رحلة عملهم منذ استلاق العربات الخاصة لنقلهم، وصولا إلى

لم تمنعه الإعاقة البصرية وبعده عن أهله ووطنه، من إتمام مرحلة البكالوريوس في تخصص الصحافة والإعلام من إحدى الجامعات الأردنية. الشاب السوري أحمد منينه، لجئ للأردن قبل عدة سنوات، حاملاً في خاطره حلماً

"قمة الفخر أن يدّون اسمك على نصوص بعض الكتب والمقالات وأنت بعمر صغير "، هكذا بدأت راما حديثها، وهي لاجئة سورية أهّلتها موهبتها في الكتابة للمشاركة في كتابة عدة كتب إلكترونية وورقية، إضافة لكتابتها

وصلت رسائل إلى لاجئين سوريين في الأيام الماضية من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تفيد بقطع المساعدة النقدية الشهرية، التي خصصتها المفوضية للأسر الأشد احتياجا. بدر صطوف، وهو لاجئ سوري يعيش في عمان،

10 سنوات على إنشاء مخيم الزعتري والذي يحتل الرقم 1 ضمن قائمة أكبر مخيمات اللاجئين السوريين من حيث عدد السكان والرقم 5 ضمن قائمة أكبر مخيمات اللاجئين في العالم، إلا أن مشاكل اللاجئين في المخيم لم تتغير

تشهد خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية تراجعا ملحوظا ومستمرا في التمويل، الأمر الذي ينعكس سلبا على اللاجئين السوريين والمجتمعات المحلية المستضيفة من حيث تقديم الخدمات المختلفة، أبرزها التعليم

أسئلة أغيد أبو زايد المقابل داود كتاب س: نريد أن نبدأ بمسألة الشؤون المالية للمفوضية، ما هو وضع التمويل؟ هل تعاني من أي عجز؟ ج: بشكل عام نحن قلقون قليلاً ولكننا لسنا قلقين. تعرضت بعض الوكالات التي