تقارير سوريون بيننا
ملفُ عودةُ اللاجئينَ السورينَ إلى بلادهم، يعودُ للواجهةِ مجدداً، خاصة بعد قرار الرئيس اللبناني، ببدء عودة اللاجئين إلى سوريا، هذه التصريحات سرعان ما صعد تحركات البلدان المستضيفة للاجئين، ومن ضمنها
فادي عبيدات، لاجىء سوري في الأردن منذ عام 2013. يقيم في لواء بني كنانة بمحافظة إربد، ولديه ثلاثة أطفال يعانون من إعاقات حركية وعقلية. حاول تسجيلهم في أقرب مدرسة خاصة لذوي الإعاقة تبعد 7 كيلومترات عن
في منطقة صبحا في محافظة المفرق، شمالا باتجاه الحدود الأردنية-السورية، تعمل سجى السردي (أردنية) وفاطمة الرفاعي (سورية) جنبا إلى جنب في مشروعهما الريادي بالزراعة المائية، الذي يعتبر الأول من نوعه في
إذا بدهم يضلوا على هذا التوقيت مشكلة يعني بطلع إبني وهي الدنيا عتمة" هكذا بدأ إبراهيم وهو سوري حديثه عن دراسة الحكومة لقرار إلغاء التوقيت الشتوي والاستمرار بالعمل بالتوقيت الصيفي طيلة السنة، فيقول إن
عناء ومشقة طريق يبدأ مع طلوع الشمس ورحلة ساعة ونصف للوصول لمكان العمل، هكذا بدأت اللاجئة السورية نوارة عبيد حديثها، والتي تعمل برفقة بناتها الثلاث في الزراعة في احدى المزارع في المفرق بعد قدومها
“يمكن أحلا شي سمعتو لما اجت بنتي وحكتلي انا بفتخر فيك يا بابا" بكلماتٍ مُعبرة قالها عبد المجيد عندما قمنا بسؤالهِ عن أفضلِ ما حصل له! عبد المجيد الخطيب شابٌ سوريّ من ذوي الإعاقة من مُحافظة درعا، يبلغ
بدأت معاناة ازدهار الوالي بعد عودة زوجها إلى سوريا لتصبح المعيلة الوحيدة لأطفالها الخمسة وابنها المصاب بمتلازمة داون، تقول الوالي والحزن يعتمل نفسها: "شعور صعب أن تكون متطوع بأجر مع إحدى المنظمات في
مع مرور الوقت تزداد التحذيرات من تدهور أوضاع اللاجئين السوريين في الأردن، في ظل الإعلان عن دراسات تشير إلى ذلك مؤخرا. وأظهر تحليل أجرته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من نصف
ما يزال ذوو الإعاقة يحاولون انتزاع حقوقهم في العمل والتعليم لتصبح واقعا ملموسا، ساعين الى كسر جليد الصورة النمطية التي وضعتهم ضمن إطار العجز، آملين أن يتركوا بصماتهم حاضرة في قلب المجتمع ليكونوا قادة
بعد قرار الأربعيني بدر صطيف اللجوء من العاصمة الصورية دمشق إلى العاصمة الأردنية عمّان، لم يكن في حسبانه أن يصل به الحالة المعيشية إلى دون خط الفقر "بحسب وصفه"، فبعد عقدٍ من الزمن على لجوء مئات الألاف