تقارير سوريون بيننا
ما ان هل شهر رمضان حتى بدأ مخيم الزعتري بخلع عباءته التقليدية ليتزين بأبهى صوره فترى الفوانيس والاضواء قد رصفت في كل شارع وأصحاب المحال يحاولون استرجاع عاداتهم السورية. عبد الرزاق اللباد لاجئ سوري
وسط ظلمات الحياة يقبع العديد من الفتيات السوريات، متخفيين من حقيقة الواقع الذي لحقهم خلال تعرضهن لإصابات عمل، دفعت بهم إلى واقع حياة جديد يندرج في منحدر خطير، مما عرضهم لإصابات جسدية، مرورهم في صدمات
قصة جديدة من قصص التحدي بطلها الطفل السوري حمزة حرب الذي تحدى إصابته بالشلل بالأطراف السفلية وأبدع في مجال تكنولوجيا الروبوتات. يبلغ حمزة ثلاثة عشر عاماً ويتمنى أن يصبح عالماً متخصصاً في صناعة
استكمالاً لمشروعها في دمشق قررت سهى إبراهيم منصور البالغة من العمر ٤١ عاماً البدء من جديد بصناعة الحلويات منزلياً في بلدة سما الروسان الواقعة في محافظة اربد. اسينات الشام" بهذا الاسم افتتحت مشروعها
أكثر من ساعتين يومياً يقضي أطفال اللاجئة مطيعة حمود ذهاباً وإياباً للذهاب إلى المدرسة لأنها لاتستطيع دفع أجرة شهرية للباص ، لدى مطيعة ولد وستة بنات وبسبب بُعد المدرسة عن منزلها توقفت عن إرسال أبنائها
ربما اختفت عادة جولة "المسحراتي" من شوارع الأردن، وباتت الأصوات والأدعية الذي يطلقها "المسحراتي"، باتت شبه معدومة في شوارع الأردن والتي هي بالأساس عادة ليست منتشرة على نطاق واسع في المملكة، إلا أن
هَل شهر رمضان على اللاجئين السوريين هذا العام مع أزمة الحرب الروسية الأوكرانية التي أدت الى ارتفاع أسعار السلع الغذائية وأثقلت كاهلهم في ممارسة طقوسهم الرمضانية التي اعتادوا عليها قبل بدء الحرب في
بعد أن أصبح السوريون جزءاً من النسيج الاجتماعي في الأردن ولا سيما في إربد، جاء المشهد الثقافي ليخلق ملتقى يجمع ما بين السوريين والأردنيين، ولتصبح عاصمة الثقافة العربية لهذا العام رافداً ثقافياً
إلى الأردن، شد عددٌ من العائلات الشّركسية السّورين، رحالهم باحثةً عن أمنٍ وأمانٍ افتقدوه في سوريا منذ اندلاع الازمة هناك قبل عشرِ سنوات. فرغم لعنة التّهجير التي تلاحق شعوب الشّركس منذ القرن التّاسع
"نحن لسنا مستهلكين فقط، نحن منتجين نحن هنا لنضيف شيئاً من ثقافتنا للمجتمعات التي قدمت لنا الأمان." بتلك الكلمات عبرت ريم الميداني عن عملها ومشروعها الصغير وهي صاحبة مشروع المطبخ الإنتاجي الصغير في