تقارير سوريون بيننا
"بنحرث علينا حرث" عبارة جسدت واقع النساء العاملات بصالونات التجميل من ذوات الجنسية الأردنية والسورية داخل الأردن، جراء تعرضهن لجملة من الانتهاكات المركبة التي يعشن تفاصيلها خلف أبواب الصالونات المغلقة
عشرات آلاف اللاجئين السوريين يواجهون اليوم أوضاعا معيشية قاسية، بعد أن باتوا مهددين بقطع مساعدات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وبرنامج الأغذية العالمي عنهم . هؤلاء جزء من نحو نصف مليون
تحتل الأغاني الشعبية والدبكة والعزف على آلة المجوز، مكانة خاصة لدى جميع أبناء وبنات منطقة سهل حوران الممتدة من جبال عجلون الأردنية وإلى أرياف العاصمة السورية دمشق. وتكون في كل المناسبات في منطقة سهل
غادر ملايين السوريين بيوتهم وبلادهم مرغمين عٌقب اندلاع الأزمة السورية مطلع عام 2011 ليكون الأردن الوجهة الأولى التي قصدها السوريون لقربها الجغرافي وحدودها المشتركة مع الأردن، فضلًا عن تداخل العلاقات
منذ بدء موجات الصقيع في بداية الشتاء أصبح عماد الصالح من دون عمل بعد إبلاغه من قبل صاحب المزرعة التي يقطن فيها مع أسرته في المخيمات العشوائية بأنه ليس بحاجة لعمال بسبب ماحل بالزراعة من صقيع وقارس
"الحياة رحلة لتغيير الذات كن أنت التغيير الذي تريد ان تراه في العالم" بهذه الكلمات بدأت يارا المقت حديثها عن أحلامها وطموحاتها التي تسعى لتحقيقها وهذه العبارة هي الدافع الذي بدأت به طريقها وصنعت
ليست المنظمات الدولية والمؤسسات الإغاثية وحدها من تقدم المساعدات للاجئين والنازحين قسراً، فهناك أشخاصٌ يمدونَ يدّ العونِ للاجئين السوريين وأطفالهم، محاولين رسم ابتسامةُ ولو بكلمةٍ واحدةٍ. أم اللاجئين
رغم اختلاف علاقة الدولة بالعشيرة من شمال الأردن إلى جنوب سوريا، إلا أن ذلك لم يخف التشابه الذي بدأ واضحاً للسوريين والأردنيين في جانب الخلفية العشائرية والعادات والتقاليد، لتؤكد هذه العوامل على ترابط
على غرار شطر البيت لأبو الطيب المتنبي "مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدُ"، فبعد الأحداث السياسة داخل الأراضي السورية منذ عام ألفين وإحد عشر، سارعت بيئة الأستثمار في الأردن بفتح أبوابها، مستقبلين المستثمرينَ
لطالما ارتبط فن الإنشاد بذكريات السوريين ووجدانهم، حيث كانت تذاع الأناشيد الدينية في سورية في وقتي السحور والفطور من المسجد الأموي بدمشق وكانت تنقل عبر وسائل الإعلام المحلية لتكون حاضرة في كل بيت سوري