تقارير سوريون بيننا

"بالأمل نحيا وبالفن نغير الحياة" بهذه الكلمات عبرت سهيمة عن شغفها وتميزها بالرسم الذي دفعها لأتخاذه مصدر رزق لها ولعائلتها المكونة من أ ربعة أشخاص. سهيمة العماري ابنة ال 17 عشر عاما لجأت الى الاردن

"فكرت بالانتحار كثير ما كان قدامي وسيلة لارتاح غيره" بهذه الكلمات بدأت اللاجئة السورية سميرة أحمد رواية قصتها ومعاناتها مع التعنيف الأسري بسبب زوجها. سميرة سيدة سورية في عقدها الرابع، تسكن في عمان

لم تتوقع خالدية في يوم من الأيام ان تكون صانعة أفلام، خاصة بعد ان لجأت إلى مخيم الزعتري سنة 2013 مع عائلتها، حينما كانت في عمر 16 عاما. حصلت خالدية، 23 عاما، على جوائز عديدة، بعد عرض فلمها الذي صورته

في محافظة المفرق شمال الأردن، يحتضن أحد المطاعم نحو 12 عامل من الأردنيين والسوريين، يتشاركون العمل وصعوبة الحياة، يتبادلون المهارات فيما بينهم، كما أصبحت تشترك بينهم العديد من الأهداف والعادات

لا يخفى على أحد ما خلفته جائحة كورونا من ركود اقتصادي في الأردن والعالم، أدى لتعطل الكثير من القطاعات وخسائر مالية فادحة وبالتالي فقدان الكثير من الوظائف. اللاجئون السوريون في الأردن كان لهم النصيب

تلقت آلاف الأسر السورية، من المسجلين كلاجئين لدى مفوضية الأمم المتحدة، رسائل نصية من منظمة الأغذية العالمية، تعلمهم بتوقف المساعدات الغذائية أو تخفيضها بداية من شهر تموز المقبل. وجاءت تلك الرسائل وسط

" الحمدلله بسبب دعم المجتمع صار إلي اسم بالسوق وزباين من كل محافظات المملكة" هكذا وصفت لنا أم محمد (40 عاما) دعم جاراتها وصديقاتها الأردنيات لها في مشروعها تقديم المأكولات المتنوعة للزبائن في المنزل،

ساهم تنوع المهن التي يتقنها اللاجئون السوريون في اندماجهم داخل المجتمع المحلي الأردني، ووجودهم في الأردن ساعدهم على استكمال مسيرتهم المهنية التي بدأوها في بلدهم الأم سوريا. لدى محمود هلال مشروع معجنات

حل شهر رمضان على اللاجئين السوريين في عام يبدو أنه الأصعب في ظل جائحة تعصف بالاقتصاد واتعبت العديد من القطاعات، خاصة التي تعمل بنظام المياومة، مما أثر بشكل مباشر على العاملين السورين في هذا المجال

أطلقت كلية الإعلام في جامعة اليرموك حملة إعلامية، احتفاءً بمناسبة مئوية المملكة الأردنية الهاشمية، عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي، وباستخدام أدوات الصحافة الرقمية، رصدت الحملة إنجازات المملكة في