تقارير سوريون بيننا

لا يزال الآلاف من اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري يتكبدون المعاناة يوميا بسبب وقف العمل بنظام الكفالات، وتعقيد آلية الحصول على الإجازات، وسط تناقل أنباء حول دراسة إعادة الكفالات منذ أشهر. الجريح عمر

مع انطلاق أعمال محادثات “فيينا” حول الأزمة السورية، بدأ كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية المحلية بإعادة قراءتها، مع التركيز على غياب الممثل السوري في الاجتماعات، ومحورية “عقدة” بقاء الرئيس السوري

تحت وطأة ظروف اللجوء يضطر عدد كبير من النساء السوريات للعمل لتأمين احتياجات أسرهن، وتحمل ساعات العمل الطويلة، أو عدم حصولهن على أجرهن، أو قبولهن بالعمل التطوعي في البداية لعلهن يحصلن على وظيفة مقابل

لهدف تنظيم حقوق اللاجئين، وقعت الحكومة الأردنية والمفوضية السامية مذكرة تفاهم تنظم عمل المفوضية وتضمن للاجئين حقوقهم، كما ضمنت للاجئ مركزا قانونياً، وحق التقاضي، وحق العمل وممارسة المهن الحرة، والحرية

بدأت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بإغلاق المطابخ العامة في مخيم الزعتري، وجاء هذا القرار في خطوة جديدة تهدف لتنظيم قطاعات المخيم، ولانخفاض إقبال اللاجئين عليها. ويوجد في كل شارع داخل المخيم 3 مطابخ

لا تعريف واضح لمصطلح التحرش في القانون الأردني، حسب الخبيرة في التشريعات الاجتماعية هالة عاعد، موضحة أن التحرش أصبح يتخذ أشكالاً وصوراً مختلفة في المجتمع، ولا ينحصر في شريحة عمرية معينة، إن كان من

لا معيل يتكفل بالطفلة أسماء وإخوتها الصغار الذين لجؤوا إلى الأردن يتامى، دون أبيهم الذي قضى خلال الأزمة في سورية، أسماء تبلغ من العمر 13 عاما، ولا تحمل في جعبتها الصغيرة سوى قصصا عما مر بها وإخوتها من

جبريل، طفل سوري من قاطني مخيم الزعتري، حمل من اسمه نصيبا، بإطلالته الملائكية، ولعبه وحيويته، وجاذبيته التي تأسر كل ناظر إليه. اعتاد جبريل الوقوف لتحية زوار المخيم بابتسامته العريضة البريئة، ليبدأ