تقارير سوريون بيننا
وجد الشباب السوري في بعض مقاهي العاصمة الأردنية ملاذا لهم من تعقيدات الحياة اليومية، ومتنفسا لهم إزاء حالة الاغتراب واللجوء، بعيدا عن أجواء الاستقطاب السياسي لمناقشة همومهم وقضاياهم الحياتية والترويح
تدرس مجموعة من المنظمات المحلية والدولية فكرة تقديم المساعدات والمعونات للاجئين السوريين في المخيمات والمجتمعات المضيفة عن طريق بطاقة إلكترونية واحدة، وكانت اليونيسف أول المنفذين لهذه الدراسة بالتعاون
تُجري وزارة التّربية للمعارضة السّورية في الأردن كل عام دورات تقوية لطلبة شهادة الثانويّة، وذلك وفقاً للمناهج السّورية وتجهيزا لامتحانات الشّهادة الثّانوية لهذا العام، والتي ستقام في الخامس والعشرين
لا تغيب قضبان السجون من يقف خلفها وحده عن حياته خارج أسوارها، وإنما يصبح العديد ممن يربطهم به علاقة قرابة مغيبين عن حقوقهم وواجباتهم أمامه، وتبقى أسر المعتقلين الذين لا يعرفون مصيرهم هم الأكثر تضررا
أصدرت وزارة التربية للمعارضة السّورية في السّادس والعشرين من يناير الماضي بياناً لبدء التّسجيل لامتحانات الشّهادة الثّانويّة لعام 2015 في المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة وفي بلدان اللجوء، مُتضمنا
يعاني أكثر من 60 ألف طفل سوري في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن أمراضاً جسدية ونفسية يأتي في مقدمتهم الأطفال المصابون بـ"متلازمة داون"، وتشير إحصائيات وزارة الصحة في الأردن إلى أن عدد
يشتكي لاجئون في مخيم الزعتري من تنامي ظاهرة العنف المدرسي في المخيم،في ظل ازدياد أعداد الطلبة المتسربين من المدارس إلى سوق العمل،كما اشتكى آخرون من سلوك المدرس الذي يؤثر كثيراً على أطفالهم، كونه
اُفتتحَ في الحادي عشر من آذار الجاري في مقرّ الأمُم المتحدة بنيويورك، معرضَ صورٍ قِيلَ أنّها لمعتقلين سوريين قضوا تحت التّعذيب في سجون النّظام السّوري، كان قدر سرّبها أحدُ المنشقينَ عن النّظام بداية
يواجه طلاب اللاجئين السوريين تحديات كثيرة، تبدأ من فكرة استمرارهم في التعلم، وتحملهم تكاليف دراستهم، وانسجامهم مع الطلاب الأردنيين، وتنتهي باختلاف المناهج الدراسية عليهم. تواجه بيان، طالبة في الصف
رغم الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري، إلا أن الكثير من شبانهم يحملون في جعبتهم أملا بمستقبل أفضل، ويواصلون حياتهم الاجتماعية من خلال الزواج وإقامة الأفراح وإنجاب الأطفال