تقارير سوريون بيننا

90% من اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري يعيشون للشهر الثالث على التوالي بدون كهرباء، في ظل انقطاع شبه تام للتيار الكهربائي عن مخيم الزعتري، بحسب مسؤولة العلاقات الخارجية في المفوضية السامية لشؤون

لاتنفك اللاجئة السورية أم عادل عن التعبير عن أملها بعودة ابنها المفقود منذ سنتين ونصف ليعايدها كما كان يفعل في السابق بعيد الأم، "لقد كان دائما يفاجئني بعيد الأم، افتقد تلك الأيام التي كان أبنائي

تلقى الفعاليات الرياضية ومباريات كرة القدم إقبالاً كبيراً من اللاجئين السوريين، كونها تسهم في كسر روتينهم اليومي، باعتبارها فرصة لتجمعهم بصورة دورية ومنظمة، وقامت المنظمات غير الربحية في مخيم الزعتري

فحص الأمراض السارية شرط من شروط الحصول على الهوية الممغنطة للسوريين المقيمين في المملكة، بكلفة 30 ديناراً لكل شخص بغض النظر عن العمر، إلا أن القيام بهذا الفحص أمر ليس باليسير بوجود ما يقارب الـ 1.4

وجّهَ برنامجُ الأغذيةِ العالمي في الأردن، رسائلَ نصّية للاجئين السوريين عبر هواتفهم النقالة، منتصفَ الشهر الجّاري، مُناشداً الذين لا يحتاجونَ المساعداتِ الغذائية المُقدمةِ من البرنامج للتطوعِ وإزالةِ

تدخل ذكرى الثورة السورية عامها الخامس بأكثر من 112,648 شهيدا، و60657 معتقلا، و2421 من المفقودين الموثقين لدى مركز توثيق الانتهاكات في سورية، فيما تعرض مليون ونصف المليون منزلا للدمار ،بالإضافة إلى

تحتفل الجالية السورية في دول أوروبا والدول العربية وفي الأردن كل عام بذكرى انطلاق الثورة السورية، والتي اندلعت من مدينة درعا السورية في الثامن عشر من آذار عام 2011، عندما كتب أطفالها على جدار مدرستهم

مع اقتراب فصل الصيف، يزداد قلق اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري على صحتهم، بسبب ما يشهده المخيم من تراجع في البنية التحتية لشبكات الصرف الصحي، ووجود الكثير من الحفر الفنية التي تنتظر صهاريجا لسحبها

تلقى حلقات التعليم التعويضية إقبالا جيدا من قبل اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري،كونها تسهم في إثراء الحصيلة التعليمية للاجئين،وتصقل لغة أطفال المخيم وشخصياتهم. اللاجئ السوري أبو محمد الدمشقي يؤكد أن

انخفض معدل انتشار الأمراض السارية بين اللاجئين السوريين في مخيمات اللجوء والمجتمعات المضيفة في الأردن خلال العام الجاري مقارنة مع الأعوام السابقة، حيث تتبع وزارة الصحة الأردنية إجراءات وقائية وحملات