تقارير سوريون بيننا
لم يقتصر اللجوء السوري في الأردن على المخيمات الرسمية كالزعتري، بل أخذ العديد منهم بإنشاء مخيمات عشوائية في مختلف مناطق المملكة، خارج مسؤوليات المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، مفتقرين للخدمات المقدمة
يضيق أفق توقعات العديد من الجرحى السوريين في الأردن حول مصيرهم الصحي، مع تزايد المعيقات التي تضاعف من آلامهم، بدلا من وجود وسائل ترعاهم صحيا وتؤهلهم نفسيا وجسديا. فرغم محاولاتهم للفت الأنظار إلى
تتعد الأسباب والصعوبات التي تقفُ عائقاً أمام مواصلة العديد من الطلبة السوريين في الأردن تحصيلهم الدراسي، وهجرة مقاعدهم الدراسية، حيث يلجأ معظمهم إلى سوق العمل الذي بات الحل البديل والوحيد نظرا للظروف
ارتفع عدد اللاجئين السوريين المسجلين في الأردن منذ بداية العام الجاري إلى 7776 لاجئا، فيما لم يتم تأمين سوى 45% من قيمة المساعدات اللازمة من قبل المجتمع الدولي لدعم الجهود الإغاثية للسوريين في الأردن،
أنشأت منظمة الإغاثة والتنمية الدولية IRD خمس مكتبات موزعة بين قطاعات مخيم الزعتري، وذلك بهدف زيادة الوعي وإغناء الحصيلة الثقافية للاجئين السوريين في المخيم. بين سطور الكتب والروايات في إحدى تلك
لا يزال العديد من السوريين في الأردن، وخاصة ممن كان محسوبا على أحد الأطراف المعارضة للنظام، يواجهون المعيقات بالحصول على أوراق ثبوتية كجواز السفر، حتى باتوا في حكم "الإقامة الجبرية". عمار، واحد من
لم تقتصر آلام الطفلة السورية براء وشقيقيها عدي وقصي، على محنة اللجوء والابتعاد عن الوطن، ليصل المرض إلى دمائهم بمرض نقص الصفيحات، في ظل عجز المنظمات الصحية على دعمهم، خاصة مع غلاء كلفة علاج هذا المرض
"أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد".. حكمة طبقها السوريون في بلادهم، ضمن منظومة تعليمية مجانية، من مقاعد الدراسة الأساسية، إلى أعلى الدرجات الأكاديمية، الأمر الذي افتقدوه في دول اللجوء ومنها الأردن، مع
لم تقتصر آثار الأزمة السورية ونيرانها على أبنائها من اللاجئين، إذ طالت أوراق الكتب التي نزح عنها قراؤها، إلا أن "صحوة" انبعثت في نفوس اللاجئين، أعادت لهم مشاهد بسطات بيع الكتب أو المكتبات ولكن بمنظور
خلص استبيان أعلن عنه منسق عمليات الطوارئ لبرنامج الأغذية العالمي في الأردن جوناثان كامبل، إلى أن نصف السوريين يفكرون بمغادرة الأردن، في حال استمرار تدهور وضع المساعدات المقدمة لهم، ما يهدد حياة الكثير