تقارير سوريون بيننا

تشهد معدلات وأعداد اللاجئين السوريين العائدين من الأردن إلى سوريا انخفاضا ملموسا يوميا بعد يوم، مقارنة بالفترات الماضية، حيث تفضل بعض العائلات السفر إلى تركيا للتوجه إلى بلدان آخرى في أوربا، أو انتظار

خرج الطفل عدي الحموي ذو السنوات السبع من منزل أقاربه في مدينة الحراك بدرعا أثناء مداهمة قوات النظام لها واختفى أثره ليتم العثور عليه في مخيم الزعتري بعد عام كامل بعد أن أيقنت عائلته أنه مات وأقامت له

شهدت الساحة الإعلامية خلال السنوات الأربع الماضية، ظهور العديد من وسائل الإعلام السورية المختلفة، تلفزيونيا وإذاعيا والكترونيا، لتكون انعكاسا للواقع السوري في الداخل والخارج، بما يخالف الرواية السورية

"أريد أن أصبح طبيبا جراحا لأساعد الأطفال فاقدي الأطراف"، بهذا الأمل يخطو الطفل السوري باسل الريابي نحو مستقبله، رغم بتر قدميه وكفه. قصة باسل ذي التسعة أعوام، تبدأ في مدينته درعا، حيث كان يلهو مع

أقام مركز إيضاح للدراسات والأبحاث معرضاً فنياً في محافظة اربد، وضم المعرض مجموعة من اللوحات الزيتية للرسامة السورية جلنار الحريري، ومجموعة من اللوحات المرسومة بالفحم والرصاص للفنان مثنى الحاج علي،

بعد أن وجد العديد من السوريين أنفسهم في دول اللجوء ومنها الأردن، ضاق الحال بكثير منهم ليجدوا أنفسهم بلا سقف يظلهم، مع غلاء إيجارات السكن في المملكة، وعدم قدرتهم على سدادها. هديل لاجئة سورية، تراكمت

تزداد الحياة على العديد من اللاجئين السوريين في الأردن ضيقا، بعد حرمانهم من المساعدات المالية الشهرية التي تقدمها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، والتي تقدم من خلال بصمة العين، لمساعدتهم على دفع

يعاني العديد من العمال السوريين القاطنين خارج مخيمات اللجوء في الأردن، من عدم امتلاكهم لتصاريح عمل، الأمر الذي استغله بعض أرباب العمل بسلبهم لحقوقهم العمالية، وأدى إلى تزايد نسب البطالة بينهم، في ظل

لا تزال أوساط أردنية تصر على تحميل اللجوء السوري، مسؤولية آثار الأعباء الاقتصادية، ومنها تزايد الضغط على البنية التحتية في المملكة، حتى بلغ الأمر ببعضهم إلى ربط الفيضانات في العاصمة عمان بكثافة الوجود