تقارير سوريون بيننا

بلغ عدد حالات الإصابة بمرض التدرن الرئوي السل بين اللاجئين السوريين 170 إصابة، وحالتي وفاة حتى نهاية نيسان من العام الجاري، 5 حالات منها من النوع المعند، وتصل كلفة علاج الحالة الواحدة إلى 50 ألف دينار

تمثل الإجراءات اللازمة لحصول السوريين على معاملاتهم الشخصية المتعلقة بتثبيت عقود الزواج، هما مؤرقا يزيد من أعبائهم رغم تأكيد السلطات الأردنية تقديمها التسهيلات الإدارية لإنجاز تلك المعاملات. ويصف

"الذهاب والقتال في سورية بجسدي البالي، أفضل عندي من انتظار الموت منسيا في بلد اللجوء" هكذا يعبر اللاجئ السوري المسن عدنان السيد، عما وصفه بالذل والمهانة لعدم اكتراث أي جهة لأمره، كثيرا ما يشعر السيد

وصل عدد الطلاب المنقطعين عن الدراسة في الأردن إلى 90 ألف طالب، وبلغت نسبة طلاب اللاجئين السوريين 53% من الطلبة المتسربين والمنقطعين عن الدراسة في مدارس المجتمعات المضيفة ومخيمات اللجوء، مما دفع

"من الطبيعي أن نجد نشاط لبعض العصابات التي لا تملك أي مهارات لممارسة نشاط اقتصادي آخر من أجل تحقيق دخل مادي، وخصوصا في بيئة اللجوء التي تشوبها الفوضى والكثافة السكانية العالية وتعتبر جاذبة ومناسبة

قام برنامج الغذاء العالمي بتغيير آلية تقديم المساعدات الغذائية للاجئين السوريين في الأردن، حيث تم تقسيم اللاجئين إلى ثلاث فئات، بحسب الوضع المعيشي وحاجة اللاجئ للمساعدات المقدمة من البرنامج . واعتبر

سندس طفلة سورية من مدينة درعا أصيبت برصاصة في رأسها أطلقها قناص أثناء الصراع في بلدها بينما كانت تلعب أمام منزلها في بلدة جاسم، ولكنها لم تمت جراء الإصابة بهذه الطلقة النارية، بل تعيش حياتها رغم

يشهد مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن خسائر بشرية ومادية كبيرة بسبب حوادث الحرائق فيه، ويتراوح عدد الحرائق في الشهر الواحد في المخيم بين 4 إلى 6 حوادث، حيث تسبب بوفاة أربعة أفراد من أسرة واحدة

يعد مخيم الزعتري الواقع شمال المملكة الأردنية ثاني أكبر مخيم في العالم، ورابع أكبر مدينة في الأردن، حيث يضم 85 ألف لاجئ سوري، بمساحة مترامية الأطراف تقدر بـ 3300 دونم، ومع هذه المساحة يواجه اللاجئون