تقارير سوريون بيننا

يستقبل المسيحيون السوريون في الأردن، أعياد الميلاد ورأس السنة، وعيونهم إلى بلادهم مستذكرين أجواء الأعياد هناك، آملين بحلول عام جديد يحل فيه السلام على المدن السورية، وبلاد المشرق كافة. اللاجئ السوري

ظهرت آثار الحرب الدائرة في مختلف المدن السورية ومشاهد الموت والدمار التي خلفتها، على نفسية الأطفال السوريين اللاجئين في الأردن، الأمر الذي دفع العديد من الجهات بالعناية بالجوانب النفسية لهم. ومن بين

يستأنف برنامج الغذاء العالمي تقديم مساعداته لمئات اللاجئين خارج المخيمات حتى شهر أيار المقبل، الأمر الذي أعاد الآمال لهؤلاء اللاجئين بتأمين حاجاتهم الغذائية اليومية، في ظل الصعوبات المعيشية التي

لم تعد الضائقة المالية التي يعيشها اللاجئون السوريون في مخيمات اللجوء خفية على أحد ، حيث بات الغالبية منهم يعتمد بشكل رئيسي على بيع المساعدات التي تقدمها المنظمات الدولية لتلبية متطلباتهم الأساسية، في

لم يعد فصل الشتاء مصدرا لفرح السوريين خاصة القاطنين تحت خيام اللجوء العشوائية في العاصمة الأردنية عمان، والتي لا تقيهم حرا ولا بردا. ففي منطقة الدفيانة، تقيم حوالي 72 عائلة سورية تضم 500 لاجئ، في مخيم

قد لا يتخيل المرء ذلك الطيف الواسع لحقوقه، إلا أن المرأة تبقى دائما الحلقة الأضعف في المجتمعات الشرقية، وهو ما ينعكس أيضا على المرأة السورية اللاجئة في الدول المضيفة. نوران الخطيب لاجئة سورية في

يلجأ السوريون في الأردن إلى الصيدليات، وحتى دون وصفات طبية، للتخفيف من تكاليف علاجهم المرتفعة، بعد عام على قرار الحكومة الأردنية برفع الدعم الصحي عن اللاجئين السوريين، والتعامل معهم معاملة المواطنين