![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
تقارير سوريون بيننا
رغم تلقي أكثر من 130 ألف طالب سوري للتعليم على مقاعد المدارس الأردنية الحكومية، إلا أن هنالك ما يقارب 96 ألف آخرين في سن التعليم على قائمة الانتظار، الأمر الذي يمثل تهديدا لمستقبل الكثير من الأطفال
تفرض القوانين الأردنية على الأجانب الحصول على تصريح عمل لمزاولة أي مهنة على أراضي المملكة، بينما حددت 16 مهنة مغلقة أمام العمالة الوافدة، و7 مهن يسمح العمل بها في حال عدم توفر البديل الأردني. و مع
حرب على الأرض السورية، خلفت طفولة ضائعة، ولجوء يحاول التربيت على كتف من سمحت له الفرصة بالخروج منها، فلا تزال المآسي والدماء ودوي الرصاص ماثلا أمام أعين الأطفال السوريين، حتى في بلدان اللجوء. فكانت
أكدت وزارة التخطيط الأردنية بالتعاون مطلع العام الماضي، حاجة الأردن لـ 2.99 مليار دولار أمريكي، للحفاظ على الخدمات المقدمة للأردنيين، والاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين السوريين، ودعم
تعاني شريحة واسعة من الطلبة السوريين في الأردن، من معضلة عدم تمكنهم من متابعة الدراسة الجامعية، مما دفع المؤسسات التعليمية والمنظمات الدولية لوضع خطط وبرامج منح جامعية تساعدهم في متابعة تحصيلهم العلمي
لم تكتف الحرب الدائرة في سورية بآثارها التي تركتها على الأطفال، بانتزاعهم من حضن وطنهم، بل سرقت من عدد كبير منهم حنان الوالدين أو أحدهما، ليباتوا أيتاما في دول اللجوء. هند ومهند شقيقان سوريلن لجآ إلى
ترك دوي الرصاص والقذائف آثاره على أسماع شريحة عشرات السوريين الذين لجأوا إلى الأردن، ليعانوا صعوبات سمعية، إضافة إلى المصابين بمثل هذه الصعوبات منذ الولادة، في ظل ضعف رعاية مختلف الهيئات الإغاثية لهم
يتعرض قطاع المساعدات الإغاثية والإنسانية، لضغوط كبيرة مع تزايد أعداد اللاجئين السوريين في الأردن، ساعيا، رغم محدودية موارده، لتغطية أكبر قدر ممكن من احتياجاتهم الضرورية، بعمل مؤسساتي منظم أحياناً،
مع تسارع الأحداث على الساحة السورية طيلة السنوات الأربع الماضية، كثرت الأقلام التي تكتب عنها، وانتشرت عشرات وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي السورية، لنقل الأخبار، بخبرة صحفية أحيانا، وباجتهاد
حادث سير أفقد اللاجئ السوري أبو أحمد سليم، القدرة على استخدام نصف جسده السفلي، إلا أنه لم يفقده أمله الذي يكمل به حياته، ورعاية أسرته. يقطن سليم، الذي أصيب بشلل نصفي إثر الحادث منذ 4 أعوام، في آخر